أسيوطى قائد بالشرطة الأسترالية وخريجة طنطا بمجلس محلى فرنسى
ايجي ناو EgyNow
2021-10-16T18:40:43+03:00

اخبارالمنوعات، نجح الشباب المصرى طوال السنوات الماضية، فى تثبيت أقدامهم فى أكبر دول العالم، وذلك .،أسيوطى قائد بالشرطة الأسترالية وخريجة طنطا بمجلس محلى فرنسى،حيث يتابع الكثير من الناس بمشاهدة ومتابعه الاخبار، و يظهر ان هذا الموضوع يرتفع معدل البحث عن التالي«أسيوطى» قائد بالشرطة الأسترالية.. وخريجة «طنطا» بمجلس محلى فرنسى في مواقع التواصل الاجتماعي و علي محركات البحث بشكل متواصل ، لذا نتابع معكم تفاصيل ومعلوماته كما وردت من المصدر المكتوب بالاعلى تابعونا لمعرفة التفاصيل الان.


نجح الشباب المصرى طوال السنوات الماضية، فى تثبيت أقدامهم فى أكبر دول العالم، وذلك بتقلد أكبر المناصب السياسية، سواء بحجز مقاعد برلمانية، أو ترؤس بلديات، ونواب وزراء..

كان ذلك نتاج سنوات من الدراسة والعمل، والسعى لتحقيق الطموحات التى لا تمنعها حدود، وعدم الاستسلام للتحديات والعراقيل مهما بلغت صعوبتها، كما أن حاجز العرق واللغة لم يكن سوى هدف وغاية عملوا على إعلاء شأنها وتغيير الصورة الذهنية عن الشاب والمرأة العربية فى مختلف أنحاء العالم.

«مارى».. عمدة فى ولاية أمريكة

فى الولايات المتحدة الأمريكية شغلت مارى ألكسندر عمدة مدينة بولينجربوك بولاية إلينوى الأمريكية، كأول مصرية تتقلد هذا المنصب، لتقول إنها انتقلت إلى الولايات المتحدة الأمريكية عندما كان عمرها 5 سنوات وكان والديها دائمًا يعلمها أنه يجب أن تكون عضوًا مشاركًا فى المجتمع.

 وأضافت أنه عندما انتقلت إلى بولينجربوك، بحثت على الفور عن فرص لخدمة مجتمعى من خلال التطوع فى العديد من المنظمات فى المدينة بالإضافة إلى الرياضيات الشبابية التى تضمنت كرة القدم، وأصبحت بعد ذلك لاعبة.

 وأشارت ألكسندر إلى أنه جاءت لها فكرة الترشح لمنصب العمدة عندما تقاعد العمدة السابق بعد خدمة المجتمع لأكثر من 33 عامًا، ثم صوت مجلس الأمناء لها حتى تحل محله وينهى فترة ولايته المتبقية.

وأشارت إلى أن التحدى الأصعب بالنسبة لها هو كونها أجنبية فى الولايات المتحدة، مؤكدة أنها بذلت جهدا أكبر لإثبات نفسها، مضيفة أنها كانت تعانى من الغربة فى بلد بمعتقدات مختلفة، كما كان الأمر صعبًا جدًا بالنسبة لها لأن والديها كانا يربيانها تربية مصرية تقليدية فى الولايات المتحدة.

وأضافت أن خطتها هى الاستمرار فى تنمية مجتمع 77000 شخص تمثلهم بالإضافة إلى الحفاظ على الاستقرار المالى والبنية التحتية الصلبة، وكذلك دعم الشركات الصغيرة فى المدينة والتأكد من استمرارها فى خدمة المجتمع وتحقيق الأرباح.

وأشارت إلى أنها سعيدة للغاية لأن دور المرأة المصرية يتوسع الآن ليشمل أكثر من مجرد عاملة عادية أو أم وربة منزل، فى حين أن كل هذه الأشياء رائعة بالنسبة للكثيرين، إلا أنها ليست بالضرورة الأفضل للجميع، ومن الضرورى أن نشجع المرأة المصرية على النمو وتصبح رائدة وقادرة على الحلم وتحقيق أحلامها بتفانٍ وعمل شاق. 

«السبعاوى» إسكندرانى فى البرلمان الكندى 

البداية عند شريف السبعاوى أول مصرى فى البرلمان الكندى، بمقاطعة أونتاريو، كما يشغل أيضًا منصب نائب وزير السياحة الكندى.

يقول سبعاوى إنه نجح فى أن يعتمد قانون التراث المصرى وتخصيص شهر يوليو للاحتفال بالحضارة المصرية، مضيفا أنه يترشح للمرة الثانية للبرلمان الكندى وذلك عن الحزب الليبرالى..

ولد أول مصرى فى البرلمان الكندى فى محافظة الإسكندرية، وهاجر من مصر قبل ٢٣ عامًا، كما أنه خريج جامعة الإسكندرية كلية الهندسة، وتخصص فى هندسة شبكات الكمبيوتر بكندا..

وأضاف السبعاوى أنه ناشط سياسى فى المجتمع الكندى منذ ١٧ عامًا، مشيرا إلى أن ممارسة العمل السياسى فى كندا لا يشترط أن تكون خريجًا من جامعة العلوم السياسة، بل النشطاء والسياسين يكونون متخصصين فى جميع المجالات، والأهم من ذلك يجب أن يكون لك نشاطًا كبيرًا فى المجتمع ومع جميع الجاليات الموجودة فى كندا، مثل الجاليات العربية، والإنجليزية، والفرنسية، والهندية، والباكستانية، والصينية.

وأكد شريف السبعاوى أنه زار مصر ولتقى بالسفيرة نبيلة مكرم وزيرة الهجرة، كما زار مجلس النواب أيضا وألقى برئيس مجلس النواب السابق على عبد العال. 

«جيهان» تحجز مقعداً بمجلس «فرساى» 

أما فى فرنسا شغلت جيهان جادو أول مقعد فى مجلس المحلى لمدينة فرساى الفرنسية..

تقول جادو «للأخبار» أنها حصلت على دكتوراه فى القانون الإدارى بتقدير جيد جدا من جامعة طنطا، ثم حصلت على ماجستير فى القانون العام.

وأشارت إلى أنها تقلدت عددا من المناصب الاجتماعية فى فرنسا منها رئيس الرابطة الدولية للإبداع الفكرى والثقافى بفرنسا، وعضو مجلس الحى عن محافظة فرساى، وموظف العلاقات العامة بقصر فرساى التابع لوزارة الثقافة الفرنسية. كما تولت منصب سفيرة المرأة لدى المجلس الأوروبى للمواطنة بباريس، عضو الاتحاد الدولى لحقوق المرأة بباريس.

«على» يترشح لـ «النواب» الإيطالى 

ترشح المواطن المصرى على حرحش لانتخابات البرلمان الإيطالى عن حزب الوسط الديموقراطى اليسارى، داخل قائمة تضم أكثر من حزب..

وقال حرحش إنه ترشح بعد الاحتفال بتكريمه يوم 30 يونيو فى أكبر القاعات الأثرية فى إيطاليا وذلك بعد إنقاذه برج سكنى من حريق ضخم فى ميلانو..

وأشار المصرى المشرح لانتخابات البرلمان الإيطالى إلى أن حزب الوسط الديموقراطى اليسارى تواصل معه ليكون ممثلهم فى انتخابات البرلمان الإيطالى..

أما عن تعاونه مع البرلمان المصرى فى حالة فوزه أكد على حرحش أنه سيعمل على التعاون مع البرلمان المصرى فى كثير من المجالات كما سيعمل على ترويج للسياحة المصرية بإيطاليا..

وأشار إلى أنه تم منحه الميدالية الذهبية بالقيمة المدنية وفقا لقرار جمهورى وذلك عندما قام بإنقاذ مدينة ميلانو عندما اندلع حريق ضخم بأحد الأبراج السكنية، حيث ساعد فى إخماد الحريق وإنقاذ السكان، وقام على حرحش بعمل بطولى لإخماد حريق كبير نشب بأحد المبانى فى ميلانو.

«مريم» تستعد لانتخابات روما 

وفى روما ترشحت المصرية مريم على انتخابات المجلس المحلى على منصب مستشار محافظ روما، لتقول إن دراستها للحقوق ساعدتها فى الترشح لهذا المنصب، مشيرة إلى أنها ستعمل على تشجيع الشباب الإيطالى بعدم مغادرة إيطاليا ومشاركة فى بنائها مردفة أنها ستساعد الشباب الإيطالى.

وأضافت أنها ستعمل على تغيير صورة المرأة العربية فى إيطاليا، مشيرة إلى أن المجتمع الإيطالى ينظر إلى المرأة العربية والمسلمة بصورة غير صحيحة إطلاقا وغير قادرة على فعل أى شيء مشددة بأنها ستقوم بتغير تلك الصورة بالمجتمع الإيطالى.

«نجيب» نائباً لوزير الداخلية الأسترالى

 ننتقل بعد ذلك إلى نجيب قلدس، الذى شغل منصب نائب وزير الداخلية الأسترالى.

ولد قلدس فى صعيد مصر وتحديدًا بمحافظة أسيوط، ثم هاجر مع عائلته إلى أستراليا عام 1969.

يقول قلدس إنه عمل كضابط شرطة لمدة 35 عامًا، فى مدينة سيدنى «قوة شرطة نيو ساوث ويلز»، وخلال السنوات الـ10 الأخيرة، شغل العديد من المنصب كنائب مفوض الشرطة وكان لديه عدد من المهام الإضافية للقيام بها داخل المدينة..

وأضاف أنه شارك فى التحقيق فى العديد من القضايا العالمية الهامة، أبرزها اغتيال رئيس الوزراء اللبنانى، رفيق الحريرى، ثم استخدام الأسلحة الكيميائية فى سوريا، مضيفا أنه عندما كان مديرًا للأونروا ومسئول عن البحث عن 5 ملايين لاجئ فلسطينى فى 5 دول مختلفة، خلال الفترة بين 2016 وحتى 2018.

وأكد أنه تقلدت مهامًا محلية أيضًا، حيث شغل منصبا عن فرقة التحقيق فى قضايا القتل، وشارك فى التحقيق فى عدد من القضايا الهامة، مثل قضية اغتيال عضو البرلمان الأسترالى جون نيومان.

وتابع أنه قام بإعادة هيكلة الشرطة العراقية بعد حرب العراق وذلك من خلال بناء شبكة علاقات وتدريب الشرطة العراقية على أحدث الطرق الخاصة بعمل الشرطة، بالإضافة لمساعدة العراقيين أنفسهم على تحمل المسئولية ليكونوا قادرين على اتخاذ القرارات بأنفسهم بدلا من تلقى التعليمات.

هذا بالإضافة إلى أنه قام بالتحقيق فى الحادث الأرهابى خلال الهجوم على مسجدين فى نيوزيلاندا، مضفا أنه تم اختياريه فى التحقيق فى الحادث الإرهابى نظرًا لخبراتها السابقة فتم الاعتماد عليه بشكل كامل، مؤكدا أنه كان مستقلاً ولم يعمل فى ذلك الوقت لأى جهة حكومية، مؤكدا أنه كان هناك نقطة فى غاية الأهمية فى التحقيقات، وهى ضرورة فهم طبيعة المجتمع وتقاليده من أجل خروج التحقيق على أكمل وجه.  

«حسين» عضو مجلس «هيدنهاوزن» الألمانية 

وفى ألمانيا حصل حسين خضر على عضوية مجلس مدينة «هيدنهاوزن» بولاية شمال الراين فيستفاليا الألمانية. وقال «للأخبار» إن بدايته فى التعامل مع المجتمع الألمانى كان صعبًا للغاية، كما أنه هاجر إلى ألمانيا خلال عام 2013.  وأضاف خضر، أن أكبر المشاكل التى كانت تواجهه هى اللغة، وعدم دراستها فى ألمانيا كانت من أكبر العوائق أمامه، مؤكدا أنه استطاع التغلب على كافة تلك الصعوبات.

وأشار عضو مجلس مدينة «هيدنهاوزن»، إلى أن أهم الدروس التى تعلمها من المجتمع الألمانى هو المعارضة الصحيحة، وذلك من خلال المشاركة وعدم المعارضة بالكلام فقط، بل يجب أن يصبح مشاركا بالمجتمع.

وتابع أنه منذ عام 2013 قام بتكوين شبكة علاقات اجتماعية مدنية كبيرة، وذلك لعرض المشاكل التى تواجهم مع عرض حلول لها، مشيرًا إلى أنه نجح عام 2014 فى تشكيل مجلس الاندماج برئاسته فى مدينة هيدنهاوزن، وتولى أهم المناصب القيادية بأحد أكبر الأحزاب الألمانية.

وعن خوض الانتخابات فى مدينة هيدنهاوزن، قال خضر إنها كانت تجربة صعبة للغاية بسب وجود 4 منافسين من أهل المدينة، مضيفا أن خوض الانتخابات كان صعبا للغاية بسبب أزمة كورونا، ومنع أى ندوات أو عقد المؤتمرات مما كان يعوق عملية التواصل مع المواطنين، مؤكدًا أنه نجح بسبب ثقة المواطنين.

وأضاف أن أهم النقاط التى كانت تشمل برنامجه الانتخابى هو تحدى فيروس كورونا فى المجتمع الألمانى، مضيفا أن برنامجه شمل تأثير فيروس كورونا على مجالات التعليم والاقتصاد، لافتا إلى أن خطته القادمة هو مجال الرقمنة وكيف يتم تطبيقها خلال أزمة كورونا مثل رقمنة التعليم والثقافة، ومكافحة التطرف الذى أصبح يغزو العالم.

كما سيعمل خلال الفترة القادمة على تغيير وجهة النظر النمطية عن المهاجرين خاصة من الأصول العربية، مؤكدا أن المهاجرين لديهم دور هام فى المجتمع سواء المدنى أو الصناعى.

 



تفاصيل اكثر من المصدر الان

نشير الى ان هذه هي تفاصيل «أسيوطى» قائد بالشرطة الأسترالية.. وخريجة «طنطا» بمجلس محلى فرنسى ،وتم نقلها من بوابه اخبار اليوم نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .

تابع جديدنا

اخبار فلسطين الان

الاكثر مشاهدة اليوم

احدث الأخبار