انقسام حاد رغم الحرب هل اقتربت نهاية الاحتلال الإسرائيلي؟
ايجي ناو EgyNow
2024-4-25T19:28:08+03:00

عربي ودولي، نشر موقع  أوريون 21 الفرنسي تقريرا تحدث فيه عن الانقسام في الرأي العام الإسرائيلي بعد .،انقسام حاد رغم الحرب هل اقتربت نهاية الاحتلال الإسرائيلي؟،حيث يتابع الكثير من الناس بمشاهدة ومتابعه الاخبار، و يظهر ان هذا الموضوع يرتفع معدل البحث عن التاليانقسام حاد رغم الحرب.. هل اقتربت نهاية الاحتلال الإسرائيلي؟في مواقع التواصل الاجتماعي و علي محركات البحث بشكل متواصل ، لذا نتابع معكم تفاصيل ومعلوماته كما وردت من المصدر المكتوب بالاعلى تابعونا لمعرفة التفاصيل الان.


نشر موقع  "أوريون 21" الفرنسي تقريرا تحدث فيه عن الانقسام في الرأي العام الإسرائيلي بعد مرور ستة أشهر من العدوان المتواصل على .

وقال الموقع، في تقريره الذي ترجمته "عربي21"، إنه بعد أكثر من ستة أشهر من الحرب، وصل مستوى الكراهية تجاه رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو إلى مستوى لم يسبق له مثيل في إسرائيل. هاجر موكي (54 عامًا) القادم من لينينغراد بروسيا إلى إسرائيل سنة 1997 وشارك في الحرب في لبنان سنة  2006، وعندما سئل عن الوضع في إسرائيل رد بالقول "بلد قذر".

أما حنا (27 عاما) المولودة في سانت بطرسبورغ، فقد وصلت قبل عامين هربا من روسيا وحربها في أوكرانيا، وهي تكرر عبارة موكي وتخطط لاستئناف رحلتها، وربما لن تكون الوحيدة، إذ يقول دبلوماسي أوروبي إن طلبات الحصول على جوازات السفر تتزايد بشكل حاد في القنصليات الغربية، وقد تضاعفت خمس مرات هذا العام، وفقا للتقرير.

وتكرر غابرييلا لازمة "بلد قذر" التي قالها السابقان، وقد شاركت في مظاهرات سنة 2023 للدفاع عن المحكمة العليا التي وصفتها باللعينة، وغضبها كبير على "حكومة الخاسرين" العاجزة عن تحرير المحتجزين والانتصار في "هذه الحرب الرهيبة" التي بدأتها.

"فليذهب وليذهبوا جميعهم"ومن جانبها، وفقا للتقرير، تصرخ ماريانا "دعوهم يخرجون من هنا. إنهم خاسرون!"، هذه الحرب لن توصلنا إلى أي مكان. ويضيف وزير الصحة السابق نيتسان هورويتز وهو الزعيم السابق لحزب ميرتس من اليسار الصهيوني "الحكومة القذرة. إنهم غير أكفاء"، في حين يستنكر دبلوماسي أوروبي "الأخطاء المنهجية الفظيعة" التي ارتكبها رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو وحكومته.

وذكر التقرير أنه بعد أكثر من 6 أشهر من الحرب، وصلت الكراهية تجاه نتنياهو إلى مستوى لم يسبق له مثيل في إسرائيل، إذ يشعر الإسرائيليون بالغضب عندما يعلمون أن ابنه يائير لجأ إلى ميامي تحت حماية اثنين من رجال الموساد، وزوجته لديها صالون لتصفيف الشعر في مقر إقامتها.

يقول نيتسان هوروفيتس "ليس لدى نتنياهو أي أفكار سوى إنقاذ زوجته وابنه وأحبائه. فليذهب، وليذهبوا جميعهم".

"بلد قذر"، يقول فلسطيني من سكان حيفا يخشى إظهار التضامن مع غزة خوفا من تدمير حياته، إذ يستطيع الإسرائيليون التعبير عن غضبهم، عكس المواطنين الفلسطينيين في إسرائيل الذين يلزمون الصمت، حيث الحرية للبعض والهراوات للبعض الآخر.

ونقل الموقع عن الأستاذ في الجامعة العبرية يوآف رينون، أن شمشون، البطل الديني القومي والشخصية الرمزية للمسيحيين الذين شاركوا في حكم إسرائيل، كان "أنانيا مجنونا"، وهم يعتقدون أن قوته تجعل منه شخصا لا يقهر.

وأوضح رينون أن هذه الأسطورة التي أودعت في الكتب المدرسية الدعائية تقترب من نهايتها، وأن الوقت قد حان للانتقال من فكرة مبنية على القتل إلى الدفع من أجل الحياة، مضيفا: "يجب أن نجعل هذه الأرض مساحة حياة لا مساحة موت لليهود والفلسطينيين".

ويقول المؤرخ الليبرالي يوفال نوال هراري إن "نتنياهو يواصل وعد الإسرائيليين بالنصر الشامل"، لكن الحقيقة أننا على بعد خطوتين من الهزيمة الكاملة، حيث أظهر نتنياهو "الفخر والعمى والانتقام" تماما مثل شمشون. في هذه الأثناء، يبقى السؤال الذي يطرحه معظم الإسرائيليين بصوت عالٍ، سواء كانوا يهودا أو مسيحيين أو مسلمين، على أنفسهم هو "هل هذه هي نهاية إسرائيل؟" ويبدو الكثيرون خائفين من هذا الشيء الذي يلقي بظلاله الرمادية على البلاد.

"الجنرالات لعنة إسرائيل"وفقا للموقع، فإن الخروج من هذا المأزق المميت  يبقى جوهر عمل أورلي نوي (54 عاما) المولودة في إيران ورئيسة منظمة بتسيلم، أقوى منظمة غير حكومية لحقوق الإنسان في إسرائيل، التي ساهمت في السنوات العشر الماضية في توصيف الفصل العنصري الإسرائيلي، وكشفت عن استخدام الجيش الإسرائيلي الذكاء الاصطناعي في قطاع غزة.

بالنسبة لأورلي نوي، فإن هجوم حماس في السابع من تشرين الأول/أكتوبر الماضي لا يمكن أن يجعلنا ننسى "سنوات الاحتلال والحصار والإذلال والقمع القاسي للفلسطينيين في كل مكان، وخاصة في غزة"، وهو موقف تسبب في انسحاب البعض من منظمة بتسيلم، إلا أن ذلك لم يثنها عن التضامن مع الفلسطينيين الذين قُتلوا في قطاع غزة.

من جانبه، يحاول الجنرال يائير غولان إحياء يسار أكثر تقليدية لأنه يهدف إلى تولي رئاسة حزب العمل هافودا. ويقول أحد المثقفين إن نائب رئيس الأركان السابق هذا "مثل كل الجنرالات، عندما يتوقفون عن الخدمة يبدؤون بالحديث عن السلام، لأنهم يعرفون أنه من المستحيل كسب الحرب"، حسب التقرير.وذكر الموقع أنه رغم ترشيح الجنرال غولان على رأس ائتلاف يساري مقبل يحظى بقبول نشطاء المظاهرات في تل أبيب والقدس، إلا أنه يواجه مقاومة كبيرة كذلك، إذ يقول ناشط سابق في حزب  ميرتس إن "الجنرالات هم لعنة إسرائيل".

ويقول النائب السابق في الكنيست جمال زحالقة إن "اليسار الصهيوني لا يحب نتنياهو ولكنهم يحبون سياساته"، ويضيف "لقد دعموا النكبة سنة 1948، ثم الفصل العنصري بحكم الأمر الواقع، والاستيطان والآن الإبادة الجماعية". وعلى الرغم من المظاهرات التي استعادت قوتها منذ منتصف آذار/مارس الماضي، إلا أن اليسار الإسرائيلي ليس لديه برنامج واضح فيما يتعلق بالسلام، ذلك الشيء العظيم المنسي في هذه اللحظة في بلد كله في حالة حرب، وفقا للموقع.

"معاقبة الفلسطينيين لأنهم فلسطينيون"يقول آري ريميز، مدير الاتصالات في منظمة "عدالة" الحقوقية الفلسطينية غير الحكومية، إن "الصحافة الإسرائيلية تشبه الأوركسترا، حيث يعزف الموسيقيون الآلة نفسها"، ولا تجد أي فلسطيني على شاشة التلفزيون، وهي تدعم جرائم الحكومة.

بالنسبة للعديد من الناس، الفلسطينيين والإسرائيليين على حد سواء، أصبح الاستماع إلى قناة الجزيرة أمرا "ضروريا" للحصول على معلومات متنوعة. مع ذلك، أصدرت الحكومة الإسرائيلية قانونا يهدف إلى منع هذه القناة القطرية من البث، وفقا للموقع.

ويقول جمال زحالقة إن "الوحشية صادمة، لكن الأمر ا



تفاصيل اكثر من المصدر الان

نشير الى ان هذه هي تفاصيل انقسام حاد رغم الحرب.. هل اقتربت نهاية الاحتلال الإسرائيلي؟،وتم نقلها من عربي21 نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .

تابع جديدنا

اخبار فلسطين الان

الاكثر مشاهدة اليوم

احدث الأخبار