رامي علم الدين يكتب ذكرى تحرير سيناء المجيدة
ايجي ناو EgyNow
2024-4-25T12:55:05+03:00

ايجي ناو : مصر الان - أخبار محلية : رامي علم الدين يكتب: "ذكرى تحرير سيناء المجيدة" ، التالي وكان بدايه ما تم نشره هي سيناء مصرية في التاريخ، مصرية في الحاضر ، مصرية في المستقبل، مصرية حتى يقضى الله أمره وحتي نهاية التاريخ، ذكرى تحرير سيناء المجيدة والتي .، والان تابعومعنا التفاصيل والمعلومات الواردة


مصرية في التاريخ، مصرية في الحاضر ، مصرية في المستقبل، مصرية حتى يقضى الله أمره وحتي نهاية التاريخ، ذكرى تحرير سيناء المجيدة والتي تعد أبهي محطات الفخر والعز والانتصار في تاريخنا الحديث، حيث نجحت مصر في تحرير كامل أراضيها، ورفع علمها المصرى علي طابا المصرية، بعد معركة دبلوماسية خلدها التاريخ بمجلس الأمن العالمي، سيناء جزء غالي وعزيز، ومقدس، أرض الميعاد، فيها ناجا سيدنا موسي ربه، وعلي أرضها عاشت الأنبياء والمرسلين، وكانت مبرة للغزاه والطامعين، ومع تكرار السيناريوهات، وتجدد الاطماع علي أرض سيناء استيطاناً أو احتلالاً أو تهجيراً من خارج حدود أرض سيناء.

أرض سيناء هي الشرف، وعزة المصريين، وبوابة مصر الشرقية، مع أرض الشام والعراق ، شهدت العديد من المعارك في التاريخ، أثبت المصريين طوال الوقت أنهم خير اجناد الأرض، هي الأمانة التي قد حملنا سرها، و الميراث العظيم الذي تركه لنا الأباء و الأجداد ، فلا تفريط في تراب سيناء و لو أشرقت الشمس من المغرب، لقد نجحت مصر خلال عقود الحفاظ علس ترابها الوطني، وكانت 6 أكتوبر درسا للعدو، فلقد أثبتت العسكرية المصرية بأقل الإمكانيات هزيمة الطغاه، وتحرير كامل الأرض التي اغتصبت في 1967، لقد كان يوما لا ينسي استطاع المصريين محي الهزيمة واستعادته بالنصر، وكانت كلمتنا هي العليا بتأييد من الله

ما ذالت قيادتنا السياسية الحكيمة علي العهد، وهي قادرة علي استكمال المسيرة، وقادرة علي حماية سيناء، والحفاظ علي حدودها كاملة للمصريين، وتنمية أراضيها ، وحسن استغلال مواردها، وثرواتها الضخمة، هي تدرك حجم المؤامرة، وتعلم قدر المسؤلية ، وتسعي طوال الوقت لتدعيم روابطها، ودعم الخدمات لأهلها كونهم جزء أصيل من النسيج الوطني، جيش مصر و شعبها قد مرت عليهم آلاف السنين، لم تمر دقيقة بلا طامعين أو متأمرين عليها ولا مشككين بها، و لم يسجل التاريخ تهاون او تخازل جيشنا المصرى يُفرط في حبة رمل من ترابها ، و حين سقطت غدراً ، فقد عادت شرفاً ، وحين دنستها أقدام اليهود ، تطهرت بدم الشهداء الأبرار، أما مخططات الاستيطان و التهجير ، و أحلام الولاية و الاحتلال، فهي من محض خيال مخططات غربية واهمة، وأكاذيب اعتقدتم في صدقها باطلاً .

ختاما.. تحية فخر واعتزاز لكل الدماء المصرية الزكية التي روت أرض سيناء الحبيبة، وسلاما من القلب لكل صناع السلام، حماة الوطن.



تفاصيل اكثر من المصدر الان

نشير الى ان هذه هي تفاصيل رامي علم الدين يكتب: "ذكرى تحرير سيناء المجيدة" ،وتم نقلها من أهل مصر نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .

تابع جديدنا

اخبار فلسطين الان

الاكثر مشاهدة اليوم

احدث الأخبار