اخبارالمنوعات، حكايات معلقو الملاعب الشعبية استنساخ الشوالي وإعادة لأسرار الكرة وأبطالها .،حكايات معلقو الملاعب الشعبية استنساخ الشوالي وإعادة لأسرار الكرة وأبطالها،حيث يتابع الكثير من الناس بمشاهدة ومتابعه الاخبار، و يظهر ان هذا الموضوع يرتفع معدل البحث عن التاليحكايات- معلقو الملاعب الشعبية.. استنساخ «الشوالي» وإعادة لأسرار الكرة وأبطالهافي مواقع التواصل الاجتماعي و علي محركات البحث بشكل متواصل ، لذا نتابع معكم تفاصيل ومعلوماته كما وردت من المصدر المكتوب بالاعلى تابعونا لمعرفة التفاصيل الان.
حكايات| معلقو الملاعب الشعبية.. استنساخ «الشوالي» وإعادة لأسرار الكرة وأبطالها علي الشرشابي
صوت مميزة وأجواء حماسية متوترة وصافرات من الحاضرين تفاعلا مع الهجمات والأهداف.. ملخص صغير لما تشهده بطولات كرة القدم في الملاعب الخماسية، والتي ما يزينها معلقو المباريات الذين يتبارون في تقليد المعلقين الأشهر في الوطن العربي.
«علي الشرشابي» أو «علي الشوالي» أسوة بالمعلق الشهير "عصام الشوالي".. اسم اشتهر مؤخرا بين أوساط الشباب خاصة من عاشقي كرة القدم الخماسية، والذي لمع اسمه بشكل كبير بعد تواجده المميزة داخل الدورات الرمضانية بمركز قليوب في محافظة القليوبية.
| حكايات| «وكالة البلح» على كل لون.. لبس العيد على قد الإيد
ما يميز "الشوالي" عن باقي معلق كرة القدم سواء في الدورات الرمضانية أو البطولات بين مراكز الشباب هو العديد من الإفيهات التي يطلقها الشاب التي تنال إعجاب الحضور ويتفاعلون معها بشكل كبير.
التقت "بوابة أخبار اليوم"، بـالشرشابي، الذي تحدث عن كواليس الاتجاه لعالم التعليق على المباريات وكيف كانت كرة القدم بمثابة الشغف الذي قاده للبحث عن كل تفصيلة تمنحه رخصة التعليق حتى وإن كان الأمر ضمن أوساط الدورات الرمضانية أو المباريات العادية.
وقال: "بدأت الاتجاه إلى مجال التعليق منذ 9 سنوات بالصدفة، حيث كنت أحضر لقاءً خماسيًا في إحدى الدورات الرمضانية وبعد غياب المعلق توجه أحد أصدقائي لي وطلب مني التعليق على سير المباراة وما أن أمسكت الميكرفون وتفاعل معي الحاضرون وتلقيت إشادة من الجميع".
ويضيف: "أقوم بتحضيرتات معينة قبل كل مباراة عن طريق معرفة الفريقين المنتافسين، وتحديد اللاعبين على حسب لون الحذاء أو عن طريق قصة شعر معينة داخل أرضية الملعب لعدم وجود أرقام أو أسماء على ملابس اللاعبين".
ونوه بأنه منح فرصة التعليق على مباراة في دوري الدرجة الثالثة بين فريقي قليوب والقناطر الخيرية، منوهًا بأن تلك المباراة كانت لتأبين الحكم الدولي الراحل عبدالله طنطاوي وبحضور الحكم الدولي جمال الغندور الذي وجه لي كلمات الشكر والثناء على تعليقي.
وخلال حديثه، تذكر "الشوالي" موقفًا طريفًا خلال التعليق على إحد المباريات وكان فريقًا خاسرًا بنتيجة هدفين دون رد، حيث أوشكت المباراة على الانتهاء إلا أن أحد مسؤولي الفريق الخاسر صرخ بأعلى صوت له، قائلا: "والله هتكسبوا وهوزع على الملعب كله حاجه ساقعة".
وأضاف: "حدثت المفاجأة في الثواني الأخيرة ونحج الفريق المهزوم في إدراك التعادل وتحقيق الفوز وتكبد مسئول الفريق مبلغا كبيرا تكلفة تنفيذ وعده".
مثل أعلى
لم يخف الشرشابي عشقه للمعلق التونسي الشهير "عصام الشوالي"، منوهًا بأنه مثل أعلى له في التعليق، قائلا: "تعلمت منه العديد من الأشياء في التعليق على المباريات أما على المستوى المحلي فأحب (مدحت شلبي) الذي أراه فاكهة التعليق الكروي في مصر لما يمتلكه من آفشات رائعة تنال إعجاب المتابعيين وأيضا الكابتن (أيمن الكاشف)".
وكشف الشرشابي عن أمنياته بأن يحصل على فرصة واختبار في الإذاعة، معربا عن ثقته في إثبات نفسه وتحقيق حلمه في أن يكون معلقًا مشهورًا.
الكلمات الدالة : حكايات عصام الشوالي الدورات الرمضانية علي الشرشابيتفاصيل اكثر من المصدر الان
نشير الى ان هذه هي تفاصيل حكايات- معلقو الملاعب الشعبية.. استنساخ «الشوالي» وإعادة لأسرار الكرة وأبطالها،وتم نقلها من بوابه اخبار اليوم نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .