حوار متحدث الخارجية الأمريكية لولا مصر لم نكن لنرى أي مساعدات تدخل إلى قطاع غزة
ايجي ناو EgyNow
2024-3-29T13:57:27+03:00

ايجي ناو : مصر الان - أخبار محلية : حوار- متحدث الخارجية الأمريكية: لولا مصر لم نكن لنرى أي مساعدات تدخل إلى قطاع غزة، التالي وكان بدايه ما تم نشره هي حوار متحدث الخارجية الأمريكية لولا مصر لم نكن لنرى أي مساعدات تدخل إلى قطاع غزةطباعةأعجبك الموضوع؟سجّل إعجابك بصفحتنا على فيسبوك .، والان تابعومعنا التفاصيل والمعلومات الواردة


حوار| متحدث الخارجية الأمريكية: لولا مصر لم نكن لنرى أي مساعدات تدخل إلى طباعة أعجبك الموضوع؟ سجّل إعجابك بصفحتنا على فيسبوك لتحصل على المزيد أنا معجب بالشروق بالفعل، لا تظهر هذه الرسالة مرة أخرى . تصوير إسلام صفوت حوار- منال الوراقي: نشر في: الجمعة 29 مارس 2024 - 1:54 م | آخر تحديث: الجمعة 29 مارس 2024 - 1:54 م بعد 3 أيام من تمرير الدولي أول قرار يدعو إلى الوقف الفوري لإطلاق النار في قطاع غزة، بموافقة 14 دولة وامتناع الولايات المتحدة الأمريكية عن التصويت فقط، دون استخدام حق النقض "الفيتو" كما حدث في المرات الثلاث السابقة، لا يزال القصف مستمر بلا هوادة على الفلسطينيين داخل القطاع. ولم ينفذ قرار مجلس الأمن، الذي عوّل عليه المجتمع الدولي بأن يدفع إسرائيل نحو الاستجابة للضغوط المتواصلة بوقف قصفها المتواصل منذ 6 شهور، في حين تتزايد الضغوط داخل المجلس من أجل تنفيذ القرار الذي يهدف للوقف الفوري وغير المشروط لإطلاق النار في قطاع غزة المنكوب.يأتي ذلك في وقت تعاني منه غزة من كارثة إنسانية في ظل عدم سماح قوات الاحتلال، رغم الضغط الدولي المتواصل، بدخول المساعدات للفلسطينيين المنكوبين داخل القطاع، عبر معبري رفح وكرم أبو سالم، اللذان يمثلان شريان الحياة للفلسطينيين، حيث حذرت منظمة الصحة العالمية من المجاعة التي تلوح في الأفق في قطاع غزة، بسبب استمرار القصف الإسرائيلي.وقالت الصحة العالمية، إن المجاعة والمرض لايزالان يعصفان بالسكان، مشيرة إلى الحاجة الماسة لاتخاذ إجراءات فورية ومتضافرة للسماح بإيصال الغذاء والدواء وتسريع توصيلها، وحماية المستشفيات حتى يتمكن الأطباء من رعاية المرضى الذين يعانون من المجاعة والأمراض والإصابات.في إطار ذلك، التقت "الشروق" مع المتحدث الإقليمي باسم وزارة الخارجية الأمريكية، صامويل وربيرج، حيث طرحنا بعض الأسئلة حول موقف الولايات المتحدة من قرار مجلس الأمن الدولي ودخول المساعدات إلى قطاع غزة وأمور أخرى ذات صلة.. وإلى نص الحوار. • بالرغم من تمرير مجلس الأمن قرار وقف إطلاق النار في غزة إلا أن إسرائيل لم تلتزم بذلك، متى يكون القرار ملزما لإسرائيل؟- نحن ندرك منذ بداية الصراع أن ومجلس الأمن لهما دور مهم، ولكن واقعيا فنهاية الحرب أو الوصول لأي هدنة مؤقتة أو دائمة والسماح بدخول المساعدات الإنسانية إلى قطاع غزة لن يكون عبر أي قرار من مجلس الأمن، لكنها ستأتي من المفاوضات المستمرة والمباشرة بين إسرائيل وحركة "حماس"، بوساطة مصر وقطر والولايات المتحدة.ومع ذلك، فقرار مجلس الأمن يعد مهما، فنحن نرى أنه سيشجع الطرفين لإنهاء المفاوضات بأسرع وقت ممكن. • لماذا رفضت الولايات المتحدة مشاريع القرارات الثلاثة التي قدمتها دول عربية وغيرها، وفضلت الامتناع عن التصويت فقط هذه المرة؟ ما الفرق؟- في جميع قرارات مجلس الأمن الثلاثة السابقة، وحتى في هذا القرار الأخير، لم نر إدانة واضحة لحركة "حماس" الفلسطينية على هجماتها في 7 أكتوبر الماضي، وهذا شيء مهم بالنسبة لنا.وبالرغم من أننا رفضنا مشاريع القرار الثلاثة الأولى، لكننا هذه المرة وضعنا في الاعتبار، بعد مناقشات مع الدول الأخرى، الحاجة الماسة للوصول لهدنة إنسانية، وضرورة إدخال المساعدات للفلسطينيين، واستكمال المفاوضات لإطلاق صراح الرهائن. • هل تمرير الولايات المتحدة لقرار وقف إطلاق النار بغزة سيؤثر على علاقاتها مع إسرائيل، خاصة بعد مبادرة نتنياهو بإلغاء زيارة الوفد الإسرائيلي إلى واشنطن؟- وقف المناقشات كان قرارا من الجانب الإسرائيلي، ولم نرد ذلك، وبالرغم من إلغاء بنيامين نتنياهو زيارة الوفد الإسرائيلي إلى واشنطن، لكننا رأينا استمرار المحادثات بين وزير الدفاع الأمريكي لويد أوستن ونظيره الإسرائيلي يواف جالانت في واشنطن.ليس من الممكن أن نتكهن حول تأثير امتناع الولايات المتحدة عن التصويت في مجلس الأمن على العلاقات بينها وبين إسرائيل في المستقبل، لكن في الوقت الحالي من وجهة النظر الأمريكية ليس هناك تغير في العلاقات بيننا وبين إسرائيل بسبب قرارنا، لكن ليس لدينا فكرة حول وجهة نظر الإسرائيليين. • هناك تخوفات عديدة واتهامات حول الهدف من الممر البحري بين غزة وقبرص، والميناء العائم الذي تسعى أمريكا لبنائه قبالة سواحل غزة، لاستخدامهما في تهجير الفلسطينيين إلى أوروبا وتحقيق الرغبة الإسرائيلية، ما تعليقك على ذلك؟- لا صحة لهذه التخوفات، وأقول بشكل واضح جدا إن الممر البحري والميناء الهدف الوحيد منهما هو إدخال المساعدات الإنسانية العاجلة للفلسطينيين في قطاع غزة، ولن يستخدمها أي طرف من الأطراف لتهجير الفلسطينيين من غزة، فلن يكون مسموحا بالأساس باستخدام هذا الميناء لمغادرة أي شخص من القطاع. • بالنسبة للولايات المتحدة، هل من الأسهل بناء ميناء عائم بالكامل أم الضغط على إسرائيل لإدخال المساعدات من معبري رفح وكرم أبو سالم؟- أمريكا تضغط بالفعل، قبل هجمات 7 أكتوبر الماضي كانت تدخل 400 إلى 500 شاحنة يوميا إلى قطاع غزة، ولكن مع بداية الحرب لم تسمح إسرائيل بدخول المساعدات، بعد الجهود الأمريكية والضغط على الإسرائيل والتنسيق مع مصر، أصبح يدخل 50 شاحنة يوميا وأحيانا 100 أو 150 شاحنة.لذلك منذ شهور، كنا نبحث عن أي طرق أخرى نستطيع استعمالها لدخول وإيصال المساعدة الإنسانية، والجيش الأمريكي يركز حاليا على بناء الميناء العائم قبالة سواحل غزة، ونحن في مناقشات مع قبرص ومصر وبعض الدول الأخرى، فنخطط لذلك الميناء منذ شهور ولكن الإدارة الأمريكية لم تعلن عنه سوى منذ ثلاثة أسابيع. • هل ترى أن الميناء العائم هو الحل المثالي في المرحلة الحالية لإدخال المساعدات إلى غزة؟- يج


تفاصيل اكثر من المصدر الان

نشير الى ان هذه هي تفاصيل حوار- متحدث الخارجية الأمريكية: لولا مصر لم نكن لنرى أي مساعدات تدخل إلى قطاع غزة،وتم نقلها من بوابة الشروق نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .

تابع جديدنا

اخبار فلسطين الان

الاكثر مشاهدة اليوم

احدث الأخبار