بعد العاروري رؤوس كبيرة في حماس تخطط إسرائيل لقطفها
ايجي ناو EgyNow
2024-1-3T16:18:30+03:00

عربي ودولي، مثل اغتيال القيادي الكبير في حركة حماس، صالح العاروري، أمس الثلاثاء في بيروت في معقل .،بعد العاروري رؤوس كبيرة في حماس تخطط إسرائيل لقطفها،حيث يتابع الكثير من الناس بمشاهدة ومتابعه الاخبار، و يظهر ان هذا الموضوع يرتفع معدل البحث عن التاليبعد العاروري.. رؤوس كبيرة في حماس تخطط إسرائيل لقطفهافي مواقع التواصل الاجتماعي و علي محركات البحث بشكل متواصل ، لذا نتابع معكم تفاصيل ومعلوماته كما وردت من المصدر المكتوب بالاعلى تابعونا لمعرفة التفاصيل الان.


مثل اغتيال القيادي الكبير في حركة حماس، ، أمس الثلاثاء في بيروت في معقل حزب الله اللبناني، أبرز نجاح إسرائيلي، استخباراتياً وعسكرياً، منذ 7 أكتوبر (تشرين الأول) الماضي، رداً على هجوم حماس، وأكبر إنجاز لها منذ إطلاق الحرب على غزة، التي شنتها بدعوى تدمير حماس.

زعيم حماس في غزة يحي السنوار (أرشيف)

الأربعاء 3 يناير 2024 / 18:14

مثل اغتيال القيادي الكبير في حركة حماس، صالح العاروري، أمس الثلاثاء في بيروت في معقل حزب الله اللبناني، أبرز نجاح إسرائيلي، استخباراتياً وعسكرياً، منذ 7 أكتوبر (تشرين الأول) الماضي، رداً على هجوم حماس، وأكبر إنجاز لها منذ إطلاق الحرب على غزة، التي شنتها بدعوى تدمير حماس.

ولم تخف إسرائيل، منذ بداية الحرب، نيتها في استهداف قادة حماس، واغتيالهم داخل وخارج غزة، والضفة الغربية، وتحدثت تقارير عن خطط في الخارج مثل تركيا وقطر. ومن جهته نقل موقع الحرة، عن صحيفة "إسرائيل هيوم" قائمة قادة حماس المطلوبين لدى إسرائيل، بعد العاروري، لتصفيتهم. 

إسماعيل هنية

رئيس المكتب السياسي للحركة منذ 2017. ويقيم هنية متنقلاً بين قطر وتركيا، بعد أن غادر غزة منذ سنوات هرباً من الاعتقالات ومحاولات الاغتيال. واعتقلته إسرائيل مرات عدة أبرزها في 1989 وأبعدته مع عدد من قادة حماس إلى جنوب لبنان في 1992.

خالد مشعل

 زعيم حماس السابق في المنفى لفترة طويلة، قبل إسماعيل هنية. وأمر نتانياهو نفسه في 1997 باغتياله في الأردن، ما تسبب في أزمة عنيفة مع عمان، بعد القبض على عدد من المكلفين باغتياله، وهدد الأردن بسبب المحاولة الفاشلة بإلغاء معاهدة السلام مع إسرائيل.

وتدخل الرئيس الأمريكي السابق وقتها، بيل كلينتون، للضغط على نتانياهو الذي أرسل رئيس الموساد إلى عمان ومعه الترياق الذي أنقذ حياة مشعل، ثم وافق بعدها على إطلاق سراح، أحمد ياسين، الزعيم الروحي لحماس، و70 سجيناً فلسطينياً.

فتحي حماد

أقل شهرة من هنية ومشعل، ولكن ليس أقل خطراً منهما حسب إسرائيل، يقيم في تركيا على ما يبدو، وفق "إسرائيل هيوم". وهو المسؤول عن الدعائية لحماس، وحلقة الوصل بين الجناحين العسكري والسياسي في . وقالت الصحيفة، إن إعلان المخابرات التركية، الثلاثاء، اعتقال 33 متهماً بالتعاون مع الموساد، ليس صدفة، ويندرج في إطار هذا التهديد بالاغتيال.

يحيى السنوار

زعيم الحركة في غزة، والذي تتهمه إسرائيل بالمسؤولية عن هجوم 7 أكتوبر (تشرين الأول) الماضي. ويعد السنوار حلقة الوصل بين الجناحين السياسي في الداخل والخارج، والعسكري في غزة.

وهو أيضاً قائد النخبة السابق في القسام، ومطلوب لدى إسرائيل وأمريكا التي أدرجته على قائمة "الإرهابيين الدوليين". 

موسى أبو مرزوق

هو عضو المكتب السياسي لحركة حماس، وسجين سابق  في مركز متروبوليتان الإصلاحي الفيدرالي بنيويورك في يوليو(تموز) 1995، عندما تم احتجازه في مطار كينيدي بعد ظهور اسمه على "قائمة المراقبة" الإلكترونية  لدائرة الهجرة والجنسية، وعندما كان مقيماً بشكل قانوني في الولايات المتحدة منذ 1982.

وتتهم تل أبيب وواشنطن بتنسيق وتمويل أنشطة حماس أثناء إقامته في الولايات المتحدة بين 1988 و1993. وإدارة دحسابات مصرفية أمريكية لدعم أنشطة حماس. وارتبط مرزوق بالعديد من المجموعات، مثل مؤسسة الأرض المقدسة، وINFOCOM، الممهمتان بتمويل حماس.

محمد الضيف

ومنذ نحو 30 عاما، شارك الضيف المولود في 1965 بمخيم خان يونس للاجئين الفلسطينيين في جنوب قطاع غزة، في أكثر الضربات قساوة لإسرائيل، من اختطاف جنود، وإطلاق هجمات صاروخية، مروراً بعمليات عسكرية متنوعة.وعُين الضيف في 2002 قائدا للجناح المسلح لحركة حماس، بعد اغتيال سلفه، صلاح شحادة، وعقب توليه قيادة القسام مباشرة، تعرض لمحاولة اغتيال إسرائيلية، وخرج منها مصاباً.وبعد تلك المحاولة اشتهر بالضيف، لأنه لا يبقى في المكان ذاته أكثر من ليلة واحدة، للإفلات من الملاحقة الإسرائيلية. وهو على القائمة الأمريكية لـ"الإرهابيين الدوليين" أيضاً منذ  2015.

مروان عيسى  اليد اليمنى للضيف. وهدف رئيسي لنيلي، الوحدة الخاصة في الشاباك، جهاز الأمن الداخلي الإسرائيلي، وجهاز المخابرات الموساد لتعقب أعضاء حماس المسؤولين عن هجمات 7 أكتوبر(تشرين الأول).ومثل قائده نجا عيسى، 58 عاماً، من عدة محاولات اغتيال، بينها واحدة في 2006،  عندما كان يشارك في اجتماع حضره أيضاً الضيف.  عز الدين الحداد قائد لواء شمال غزة في حماس، وفي  21 ديسمبر (كانون الأول) الماضي، قال المتحدث باسم الجيش الإسرائيلي أفيخاي أدرعي عبر إكس إن الجيش الإسرائيلي "يواصل تفكيك لواء غزة في حماس. ومن أصل سبعة قادة كبار للواء، صُفي أربعة ولم يتبقَ سوى ثلاثة قادة كبار ضمن سلسلة القيادة هم قائد اللواء، عز الدين الحداد، وقائدا كتيبتين، عماد اسليم، وجبر حسن عزيز". رافع سلامةأعلن الجيش الإسرائيلي، في 15 ديسمبر (كانون الأول) الماضي،  مكافأة مالية لكل من يبلغ عن قادة كبار حماس، بينهم  سلامة، قائد كتيبة خان يونس التابعة لحماس، والذي عرضت إسرائيل 200 ألف دولار مقابل الإبلاغ عنه. وسلامة هدف لإسرائيل منذ سنوات. وفي 2021، دمر الجيش الإسرائيلي منزله في غزة، والذي قال إنه "جزء من البنية التحتية الإرهابية" التي استهدفتها العملية. #عاجل جيش الدفاع يواصل تفكيك لواء غزة في حماس. ومن أصل سبعة قادة اللواء الكبار تم حتى الآن تصفية أربعة ولم يتبقَ سوى ثلاثة قادة كبار ضمن سلسلة القيادة هم قائد اللواء وقائديْ كتيبتين.????عز الدين حداد????عماد اسليم????جبر حسن عزيزمن خلال الصور التي تم العثور عليها خلال إحدى عمليات… pic.twitter.com/xvXg8aFcZv — افيخاي ادرعي (@AvichayAdraee) December 21, 2023



تفاصيل اكثر من المصدر الان

نشير الى ان هذه هي تفاصيل بعد العاروري.. رؤوس كبيرة في حماس تخطط إسرائيل لقطفها،وتم نقلها من موقع 24 نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .

تابع جديدنا

اخبار فلسطين الان

الاكثر مشاهدة اليوم

احدث الأخبار