اخبارالمنوعات، ظهر في عالم الطب خلال عام 2025 مجموعة من الاكتشافات الطبية والعلاجات الجديدة الواعدة .،لمرضى السكر والسرطان والصمم دراسات خلال 2025 تكشف علاجات واعدة،حيث يتابع الكثير من الناس بمشاهدة ومتابعه الاخبار، و يظهر ان هذا الموضوع يرتفع معدل البحث عن التاليلمرضى السكر والسرطان والصمم.. دراسات خلال 2025 تكشف علاجات واعدةفي مواقع التواصل الاجتماعي و علي محركات البحث بشكل متواصل ، لذا نتابع معكم تفاصيل ومعلوماته كما وردت من المصدر المكتوب بالاعلى تابعونا لمعرفة التفاصيل الان.
ظهر في عالم الطب خلال عام 2025 مجموعة من الاكتشافات الطبية والعلاجات الجديدة الواعدة في هذا العام، ومن هذه العلاجات، التوصل لعلاج مبتكر قد يحل محل الكيماوي لمرضى السرطان و ابتكار دواء جديد يؤخر تطور سرطان الثدى وحل بديل للجراحة.
علاج مبتكر قد يحل محل الكيماوي لمرضى السرطان
أظهرت تجربة سريرية جديدة رائدة نتائج قد تُغني قريبًا عن الجراحة وعلاجات أخرى كـ العلاج الكيميائي والإشعاعي، وذلك بالعلاج المناعي لمرضى السرطان، وقد تُحدث هذه النتائج تغييرًا جذريًا في علاج السرطان، مُقدمةً أملًا جديدًا لمن لديهم طفرات جينية مُحددة، بحسب موقع تايمز ناو.
النتائج التي تمت مشاركتها في الاجتماع السنوي لعام 2025 للجمعية الأمريكية لأبحاث السرطان ونشرت في مجلة نيو إنجلاند الطبية، يمكن أن تمثل تحولاً نموذجياً في كيفية علاج بعض أنواع السرطان.
بقيادة أطباء أورام الجهاز الهضمي تحت إشراف الدكتور لويس دياز جونيور من مركز ميموريال سلون كيترينج سلون، شملت التجربة 103 رجال ونساء مصابين بسرطانات مبكرة ومتقدمة محليًا، بما في ذلك أورام المستقيم والقولون والمريء والكبد والمسالك البولية وأمراض النساء.
قال العلماء إن جميع المشاركين لديهم سمة مشتركة واحدة - وهي علامة جينية تُعرف باسم نقص إصلاح عدم التوافق، أو طفرة من نوع MMa تجعل الأورام أكثر عرضة لأخطاء نسخ الحمض النووي، ولأنها أكثر وضوحًا لجهاز المناعة في الجسم، فإنها تجعلها أهدافًا مثالية لـنقطة تفتيش مثبطات مثل دوستارليماب، الذي يُباع تحت الاسم التجاري جيمبيرلي.
تعمل مثبطات نقاط التفتيش عن طريق إزالة الحواجز عن الجهاز المناعي، مما يسمح له باكتشاف وتدمير الخلايا السرطانية التي عادة ما تكون مختبئة في مكان واضح.
قال العلماء إن النتائج الأبرز جاءت بعد أن أظهر 48 من المشاركين، المصابين بسرطان المستقيم، استجابة كاملة، ما يعني اختفاء أورامهم تمامًا، ومن بين 54 مريضًا آخرين مصابين بسرطانات في أعضاء مختلفة، شهد 35 منهم شفاءً تامًا، من بين 84 مريضًا، تمكن 82 مريضًا على الأقل ممن دخلوا مرحلة تهدئة المرض من تجنب الجراحة تمامًا.
تظهر هذه الدراسة أن العلاج المناعي يمكن أن يحل محل الجراحة والإشعاع والعلاج الكيميائي للأورام الصلبة التي تعاني من نقص في إصلاح الخلايا الجذعية، مما قد يساعد المرضى على الحفاظ على أعضائهم وتجنب الآثار الجانبية القاسية للعلاج الكيميائي والإشعاعي.
يتضمن علاج السرطان دائمًا الجراحة والعلاج الكيميائي والعلاج الإشعاعي والعديد من العلاجات الأخرى كعلاجات قياسية للعديد من الأورام، وخاصة تلك التي تصيب الجهاز الهضمي والجهاز التناسلي.
على الرغم من فعاليتها بالنسبة لمعظم المرضى، فإن الآثار الجانبية كثيرة - والتي تشمل الألم، والتعب، والعقم، وسلس البول، وفقدان الوظيفة الجنسية، وفترات التعافي الطويلة، فضلاً عن التأثير على الصحة العقلية أيضًا.
هناك طريقة أخرى للتعافي لمراقبة فعالية العلاج، استخدم الباحثون أداةً ناشئةً تُعرف باسم اختبار ctDNA، الذي يُجري تحليلًا لحمض الورم النووي. ثم يستخدم خزعةً سائلةً - وهو فحص دم للكشف عن شظايا صغيرة من حمض الورم النووي في الدم.
بالنسبة للعديد من المرضى، اختفى الورم في غضون شهر ونصف، وتعتبر النتائج الآن دليلاً على حقيقة مفادها أنه في المستقبل، قد يصبح اختبار الدم ctDNA أداة مهمة للتحقق من مدى نجاح علاجات السرطان، خاصة عندما يكون الورم في جزء من الجسم يصعب الوصول إليه أو لا يمكن رؤيته بسهولة أو اختباره باستخدام خزعة.
ابتكار دواء يؤخر تطور سرطان الثدى
ابتكر العلماء حبة دواء جديدة تُؤخذ مرة واحدة يوميًا، وقد أثبتت الأبحاث أن هذا الدواء لديه القدرة على تأخير تطور سرطان الثدي لدى المصابات في مراحله المتقدمة، إلى جانب طفرات جين ESR1، وذلك وفقًا لتجارب المرحلة الثالثة، كما قد يكون حلاً بديلاً للجراحة، بحسب ما ذكر موقع "تايمز ناو".
وجدت الدراسة، أن الحبة الجديدة من إنتاج شركة أسترازينيكا، يُمكن أن تُؤخر أيضًا العلاج الكيميائي وتُخصص العلاج إذا تمت الموافقة على استخدامها.يُروَّج لهذا الدواء كعلاج طويل الأمد للنساء المصابات بسرطان الثدي في المرحلتين الثالثة والرابعة قبل أن ينتشر المرض أو يصبح العلاج الكيميائي ضروريًا، جاء هذا الإعلان بعد تجارب المرحلة الثالثة التي اختُتمت مؤخرًا والمعروفة باسم SERENA-6، والتي أظهرت اختبار كاميزسترانت مع مثبط كيناز معتمد على السيكلين (CDK) أو مثبط 4/6.
ويقول العلماء إنه أظهر تحسنًا ذا دلالة إحصائية عالية وهامًا سريريًا في نقطة النهاية الأولية للبقاء على قيد الحياة دون تطور المرض، قيّمت التجربة الانتقال إلى مزيج كاميزسترانت مقابل الاستمرار في العلاج التقليدي أو علاج سرطان الثدي المتقدم السلبي لـ HER2 لدى المريضات اللاتي تعاني أورامهن من طفرة ESR1 ناشئة.
دواء بديل للأنسولين لمرضى سكر النوع الأول
كشفت دراسة أجراها باحثون ببرنامج زراعة البنكرياس في شبكة الصحة الجامعية في تورنتو، بالتعاون مع إحدى شركات الأدوية، إلى دواء جديد يعتمد على الخلايا الجذعية، يمكن أن يحل بديلا عن الأنسولين لمرضى السكر من النوع الأول.
الدواء الجديد، ساعد 10 من أصل 12 شخصًا مصابين بمرض السكر من النوع الأول الشديد على التوقف عن استخدام الأنسولين، وهو عبارة عن حقنة من خلايا مزروعة في المختبر، وهي خلايا خاصة تساعد على تنظيم سكر الدم، وتنقل هذه الخلايا، التي تنظِم سكر الدم، إلى المريض، حيث تستقر في الكبد وتبدأ بإنتاج هرمون الأنسولين، وفقا لموقع "US news" .
نجاح تجربة علاج جينى فى إعادة السمع لمرضى مصابين بـ صمم وراثى
كشف موقع Medical Xpress عن تجربة طبية حديثة تمكّن من خلالها فريق من الباحثين من استعادة حاسة السمع لدى مرضى وُلدوا مصابين بصمم وراثي، وذلك باستخدام تقنية العلاج الجيني. التجربة شملت أطفالًا وبالغين يعانون من خلل في جين يُعرف باسم OTOF، وهو الجين المسئول عن إنتاج بروتين يساعد في نقل الإشارات الصوتية من الأذن إلى الدماغ.
في هذه التجربة السريرية، قام الأطباء بحقن فيروس معدل يحمل نسخة سليمة من الجين التالف إلى داخل الأذن الداخلية لكل مريض. الجين الجديد أعاد إنتاج البروتين الطبيعي المفقود، مما مكّن الأذن من استقبال الإشارات الصوتية من جديد.
تفاصيل اكثر من المصدر الان
نشير الى ان هذه هي تفاصيل لمرضى السكر والسرطان والصمم.. دراسات خلال 2025 تكشف علاجات واعدة،وتم نقلها من اليوم السابع نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .