اخبارالمنوعات، الإثنين 07 يوليو 2025 09 10 م أضف للمفضلة شارك .،رجل فضائح أم جاسوس خفي هل كان جيفري إبستين أداة للموساد الإسرائيلي لتوريط السياسيين الأمريكيين؟،حيث يتابع الكثير من الناس بمشاهدة ومتابعه الاخبار، و يظهر ان هذا الموضوع يرتفع معدل البحث عن التاليرجل فضائح أم جاسوس خفي.. هل كان جيفري إبستين أداة للموساد الإسرائيلي لتوريط السياسيين الأمريكيين؟في مواقع التواصل الاجتماعي و علي محركات البحث بشكل متواصل ، لذا نتابع معكم تفاصيل ومعلوماته كما وردت من المصدر المكتوب بالاعلى تابعونا لمعرفة التفاصيل الان.
الإثنين 07/يوليو/2025 - 09:10 م
أضف للمفضلة
شارك شارك
رغم مرور أكثر من خمس سنوات على وفاة الملياردير الأمريكي المتهم بالإتجار بالبشر جيفري إبستين داخل زنزانته، لا تزال تفاصيل "انتحاره" تثير كثيرًا من التساؤلات، خاصة بعد صدور ملفات جديدة تؤكد علاقاته الوثيقة بوكالات تجسس أجنبية، من بينها جهاز الموساد الإسرائيلي.
ووفقًا لتحقيقات موقع RadarOnline.com، فإن طريقة موت جيفري إبستين داخل مركز الاحتجاز الفيدرالي عام 2019 تتشابه بشكل لافت مع الأساليب التي يُزعم أنها استخدمت في تصفية جواسيس مارقين، ما أعاد فتح الباب أمام نظريات المؤامرة مجددًا.
تشابه مع انتحار جيفري إبستين جاسوس إسرائيلي
في كتاب مثير للجدل بعنوان إبستين: الموتى لا يروون حكايات، يكشف الكاتب ديلان هوارد عن أوجه تشابه صادمة بين وفاة إبستين وموت بن زيغير، عميل الموساد الذي "انتحر" في زنزانته عام 2010 بعد تهديده بكشف هويات عملاء آخرين.
تشابه مع انتحار جيفري إبستين جاسوس إسرائيليكلا الحالتين تميّزتا بـ استخدام ملاءات السرير كأداة شنق، زنازين غير مقاومة للانتحار، غياب كاميرات المراقبة لحظة الوفاة.، لقاء مع محامٍ قبل الحادثة مباشرة، ظهور كدمات غامضة وآثار مهدئات في الجسم.
معنويات جيدة قبل الوفاة
رغم هذه المؤشرات، أكدت وزارة العدل ومكتب التحقيقات الفيدرالي في الملفات الأخيرة أن "لا شبهة جنائية" في وفاة جيفري إبستين، وهو ما أثار استياء المراقبين والمهتمين بالملف.
وتشير الوثائق والمصادر إلى أن إبستين لم يكن مجرد رجل أعمال، بل يُشتبه في أنه كان متورطًا في شبكة ابتزاز سياسي تستهدف شخصيات نافذة، عبر توريطهم بعلاقات مشبوهة مع فتيات قاصرات، وتصويرهم سرًا. وهو ما ويُعرف في عالم الاستخبارات بتكتيك "فخ العسلن أسلوب تجنيد شهير يُستخدم للإيقاع بالأهداف عبر الابتزاز الجنسي.
وصرّح الجاسوس السابق آري بن مناشيه أن إبستين كان بمثابة أداة تُستخدم لتوريط السياسيين الأمريكيين، مضيفًا: كان يقدّم فتيات للسياسيين ثم يصوّرهم، وهي طريقة ابتزاز كلاسيكية.
التحقيقات الرسمية... وغياب الإجابات
بالرغم من كل الشبهات، لم تُؤكد أي جهة رسمية حتى الآن وجود دور للموساد أو لأي جهة خارجية في موت إبستين، وذهبت معظم التحقيقات إلى فرضية الانتحار.
تفاصيل اكثر من المصدر الان
نشير الى ان هذه هي تفاصيل رجل فضائح أم جاسوس خفي.. هل كان جيفري إبستين أداة للموساد الإسرائيلي لتوريط السياسيين الأمريكيين؟،وتم نقلها من القاهرة 24 نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .