تهجير وبناء مستوطنات جرائم جيش الاحتلال برفح المصرية في ذكرى تحريرها
ايجي ناو EgyNow
2024-4-24T11:09:54+03:00

ايجي ناو : مصر الان - أخبار محلية : تهجير وبناء مستوطنات.. جرائم جيش الاحتلال برفح المصرية في ذكرى تحريرها، التالي وكان بدايه ما تم نشره هي تهجير وبناء مستوطنات جرائم جيش الاحتلال برفح المصرية في ذكرى تحريرهاطباعةأعجبك الموضوع؟سجّل إعجابك بصفحتنا على فيسبوك لتحصل على .، والان تابعومعنا التفاصيل والمعلومات الواردة


تهجير وبناء مستوطنات.. جرائم جيش الاحتلال برفح المصرية في ذكرى تحريرها طباعة أعجبك الموضوع؟ سجّل إعجابك بصفحتنا على فيسبوك لتحصل على المزيد أنا معجب بالشروق بالفعل، لا تظهر هذه الرسالة مرة أخرى . أدهم السيد نشر في: الأربعاء 24 أبريل 2024 - 11:07 ص | آخر تحديث: الأربعاء 24 أبريل 2024 - 11:07 ص

شهدت رفح المصرية بين حرب النكسة وحرب التحرير العديد من الأحداث عن مرارة الاحتلال والتهجير والأحلام الاستيطانية وصولا إلى فرحة التحرير وخروج المستوطنين مشاهد مذلة تستحضرها الأذهان في ذكرى تحرير .

ونستعرض سويا جرائم ارتكبها الجيش الإسرائيلي لتهجير بدو رفح المصرية وحتى تحريرها في 25 من أبريل وخروج المستوطنين الإسرائيليين منها.

- مستوطنة الربع مليون

خططت دولة الاحتلال أثناء سيطرتها على شبه جزيرة سيناء عقب حرب 1967 بناء مستوطنة كبرى تعمل على عزل عن مصر، وذلك وفقا لكتاب الجدار الحديدي بين إسرائيل والعرب.

وتمكن أرئيل شارون القيادي الإسرائيلي المتطرف من تهجير نحو 5000 بدوي من قبائل الرميلات عن رفح عام 1972 تمهيدا لتشييد مستوطنة أميت على أنقاض بيوت البدو وزراعاتهم، وفقا لكتاب هندسة الاحتلال لدولة إسرائيل.

- المستوطنة المشؤومة

لم يمضِ سوى أشهر على تهجير البدو كما لم يتم بناء بيت واحد بعد حتى انطلقت حرب 6 أكتوبر 1973 ليبدأ العد التنازلي لانتهاء الوجود الإسرائيلي في شبه جزيرة سيناء.

ووضعت دولة الاحتلال -رغم الحرب- في عام 1975 أساسات مستوطنة ياميت والتي توسعت سريعا ليقطنها آلاف المستوطنين ذوي الأفكار المتطرفة، وأيضا من الفقراء الذين يستغلون رخص الإقامة بها، وفقا للجيروزاليم بوست.

- مماطلة إسرائيلية في إعادة رفح

ذكرت قناة بي بي سي البريطانية نقلا عن وثائق سرية، أن دولة الاحتلال ماطلت في تسليم رفح المقامة عليها مستوطنة ياميت للحكومة المصرية رغم نص معاهدة السلام على إعادة سيناء كاملة للإدارة المصرية.

وأضافت الوثائق أن دولة الاحتلال كانت تخشى بعودة رفح لمصر أن يعود الاتصال المصري بقطاع غزة وتوفير الدعم للمقاومة الفلسطينية عن طريق رفح.

وذكر كتاب الجدار الحديدي بين إسرائيل والعرب، أن شارون وضع عراقيل لتسليم رفح من بينها مطالبة الحكومة المصرية بـ80 مليون دولار ثمنا للبيوت المقامة على ياميت، الأمر الذي لم تتجاوب معه الحكومة المصرية ليكون هدم المستوطنة الخيار الوحيد بيد الإسرائيليين.

- المستوطنون يتجرعون كأس التهجير

تجرع مستوطنوا ياميت كأسا مشابها لذلك الذي أذاقوه لأهالي رفح من قبل، لتبدأ مراحل الإخلاء الاجباري للمستوطنة بين 23 حتى 25 أبريل عام 1982.

وقال كتاب الجدار الحديدي، إن أعداد من المستوطنين قاوموا الجيش الإسرائيلي القائم بعملية الإخلاء، ما جعل الجنود يقتحمون البيوت ويجرون المستوطنين جرا نحو الحافلات لترحيلهم.

وهدمت قوات الاحتلال جميع المنازل في ياميت، ولم يبقى من أطلالها سوى بقايا معبد يهودي بعد أن أزيلت عنه الرموز الدينية اليهودية لتعود رفح مصرية كعهدها.

خدمة الشروق للرسائل القصيرة SMS.. اشترك الآن لتصلك أهم الأخبار لحظة بلحظة قد يعجبك أيضا


تفاصيل اكثر من المصدر الان

نشير الى ان هذه هي تفاصيل تهجير وبناء مستوطنات.. جرائم جيش الاحتلال برفح المصرية في ذكرى تحريرها،وتم نقلها من بوابة الشروق نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .

تابع جديدنا

اخبار فلسطين الان

الاكثر مشاهدة اليوم

احدث الأخبار