اكاديميون الدورات الصيفية منهجية قرآنية ترسم خارطة النجاة لأجيال الغد
ايجي ناو EgyNow
2024-4-23T22:54:38+03:00

ايجي ناو : مصر الان - أخبار محلية : اكاديميون: الدورات الصيفية منهجية قرآنية ترسم خارطة النجاة لأجيال الغد، التالي وكان بدايه ما تم نشره هي يمني برس علم وجهاد قلم وبندقية مراكز صيفية تحتضن أجيال الغد الواعد لتملأ نفوسهم بالهدى والنور من خلال منهجية قرآنية .، والان تابعومعنا التفاصيل والمعلومات الواردة


يمني برس|

علم وجهاد قلم وبندقية مراكز صيفية تحتضن أجيال الغد الواعد لتملأ نفوسهم بالهدى والنور من خلال منهجية قرآنية ترسم لهم خارطة النجاة من شراك العدو وتهزم أسلحة الدمار النفسي التي تستهدف الأجيال السابقة واللاحقة ومع بدئ تدشين الدورات الصيفية وتوافد ابنائنا وبناتنا لتلقي العلم النافع.. كان لنا هذا اللقاء وهذه الوقفة مع عدد من الأكاديميين والشخصيات الثقافية والإعلامية في استطلاع تطرقوا فيه إلى أهمية هذه الدورات وسبب انزعاج الأعداء منها، ودور الإعلام في مواجهة الحملة التي تشن ضدها..

فإلى الحصيلة..

– في البداية تحدث الدكتور حبيب الرميمة – أستاذ القانون الدولي وعضو مكافحة الفساد- عن الدورات الصيفية والدور الذي تلعبه في تربية النشء وحمايتهم من مخاطر الحرب الناعمة والأفكار الدخيلة على مجتمعنا، فقال:

بالتأكيد، تلعب الدورات الصيفية دورا هاما في تربية النشء والحفاظ عليهم، وتزداد أهميتها في الوقت المعاصر عند النظر للمخاطر التي تهدد أجيالنا والتي يمكن إجمالها في ثلاث مخاطر رئيسية :

أولهما: الفجوة الفراغية التي يتركها النظام الدراسي المعتاد، إذا ما نظرنا للمدة الزمنية، للنظام الدراسي، وفقا للتقسيم السنوي، ستة أشهر دراسية، والستة الأشهر الأخرى تقريبا، تكون عطلة رسمية، وهذه الفجوة الزمنية تترك أثرا سلبيا لدى الطلاب سواء من حيث الاعتياد على تضييع الوقت وإهداره.

بالإضافة إلى ذلك الشعور بالرغبة في مواصلة العطلة لأنهم اعتادوا على سلوكيات معينة، ومن ثم يصبح الطالب يرى اقتراب موعد العام الدراسي بمثابة كابوسا، وهذا ما يجعل بعض الطلاب يتسربون من المدرسة ولا يواصلون مشوارهم التعليمي.

ثانيهما: الثقافات الدخيلة التي طرأت على المجتمع، من خلال ما تجسده الثورة التكنولوجية، ممثلا في الانترنت ومواقع التواصل الاجتماعي الأخرى، ومع توفر وسهولة التوصل اليها، غالبا ما تستهدف النشء، للفئة العمرية المبكرة سبع سنوات فما فوق، وهي تربي لدى تلك الفئة العديد من المفاهيم التي قد لا تتوافق مع الهوية الايمانية والثقافية للمجتمع اليمني، ومن ثم تترك أثرها البالغ لدى الاسرة في صعوبة التعامل مع أبنائهم.

اما ثالثهما: ضعف وتدني التعليم الرسمي، وذلك يعود لعدد من العوامل بعضها يتعلق بالمنهج الدراسي ذاته، والبعض الآخر يتعلق بالانتظام التربوي والتعليمي، فأولياء الأمور بين خيارين أحلاهما مر، إما تلقي أبنائهم التعليم بالمدارس الحكومية، التي أصبح ينظر إليها بنظرة دونية نظرا لانتشار المدارس الخاصة، وهذا ليس على مستوى اليمن بل في كثير من البلدان الأخرى، أو أن يتلقى التعليم في مدارس خاصة، وكما هو معروف فإن السمة الغالبة لهذه المدارس  هي تحقيق  الربح، ومن ثم يكون شعور الكثير من الطلاب هو عدم اللامبالاة لأن النجاح مضمون مسبقا. وفي كلا الحالتين تكون جودة التعليم ضعيفة، وأمام هذا المخاطر السابقة نستطيع أن نلمس بوضوح دور الدورات الصيفية وأهميتها الاجتماعية، والفوائد التي تعود على الأسرة والنشء كسند ورديف أساسي للتغلب على الكثير من المشاكل والمخاطر.

الأمر الذي يحتم على الجهات الرسمية المعنية مثل التربية والتعليم، والهيئة العامة للأوقاف، والاعلام وغيرها من الوزارات والهيئات بتحمل مسؤوليتها تجاه دعم الدورات الصيفية باعتبار أن التعليم شرعا ودستورا أحد المهام الرئيسة التي ينبغي على الدولة دعمه وتوفيره.

جذور أصيلة – الأستاذ محمد العابد نائب رئيس الجبهة الثقافية تحدث عن الدورات الصيفية وضرورة الالتحاق بها فقال:

ألم يق



تفاصيل اكثر من المصدر الان

نشير الى ان هذه هي تفاصيل اكاديميون: الدورات الصيفية منهجية قرآنية ترسم خارطة النجاة لأجيال الغد،وتم نقلها من يمني برس نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .

تابع جديدنا

اخبار فلسطين الان

الاكثر مشاهدة اليوم

احدث الأخبار