ضغوط داخلية وخارجية على بايدن للتفاوض مع روسيا
ايجي ناو EgyNow
2022-10-25T20:25:02+03:00

عربي ودولي، يتعرّض الرئيس الأميركي الرئيس جو بايدن لضغوط داخلية وخارجية للتعامل المباشر مع روسيا ، .،ضغوط داخلية وخارجية على بايدن للتفاوض مع روسيا،حيث يتابع الكثير من الناس بمشاهدة ومتابعه الاخبار، و يظهر ان هذا الموضوع يرتفع معدل البحث عن التاليضغوط داخلية وخارجية على بايدن للتفاوض مع روسيافي مواقع التواصل الاجتماعي و علي محركات البحث بشكل متواصل ، لذا نتابع معكم تفاصيل ومعلوماته كما وردت من المصدر المكتوب بالاعلى تابعونا لمعرفة التفاصيل الان.


يتعرّض الرئيس الأميركي الرئيس جو بايدن لضغوط داخلية وخارجية «للتعامل المباشر مع روسيا»، من أجل تعزيز عملية السلام، والوصول إلى تسوية تنهي الحرب في أوكرانيا.,فبعد أقل من أسبوع على تحذير زعيم الجمهوريين في مجلس النواب الأميركي كيفن مكارثي، من أن الحزب الجمهوري لن يوقع «شيكاً على بياض» لمصلحة أوكرانيا إذا فاز بأغلبية مقاعد المجلس في انتخابات التجديد النصفي، حضّ 30 نائبا من اليسار الديموقراطي في رسالة بعثوا بها إلى بايدن، على السعي إلى التفاوض مع روسيا من أجل التوصل الى تسوية تشمل استكشاف إمكانية التوافق على ترتيبات أمنية تكون مقبولة من الطرفين وتنهي الحرب في أوكرانيا، مشيرين الى اتفاقهم مع البيت الأبيض على أن «التسوية تعود في النهاية الى ما تقرره كييف».,وأضاف النواب، وعلى رأسهم براميلا جايابال، رئيسة التجمع التقدمي بالكونغرس: «أنه بصفتنا مشرّعين مسؤولين عن إنفاق عشرات المليارات من دولارات دافعي الضرائب الأميركيين على المساعدات العسكرية في هذا النزاع، نعتقد أن مثل هذا الانخراط في هذه الحرب يحمّل أيضا الولايات المتحدة مسؤولية استكشاف جميع السبل الممكنة بجدية».,ودعت الرسالة إلى التعامل المباشر مع روسيا لإيجاد حل «يكون مقبولا من الشعب الأوكراني».,الا أنه، وبعد ساعات من إصدار الخطاب، أرسلت جايابال بيان متابعة يهدف إلى «ضبط» رسالة النواب الأصلية.,وقالت جايابال، في بيانها الإلحاقي: «اسمحوا لي أن أكون واضحة، نحن متحدون كديموقراطيين في التزامنا القاطع بدعم أوكرانيا في كفاحها من أجل وحريتها في مواجهة الغزو الروسي غير القانوني والشائن، ولا يوجد في الرسالة ما يدعو إلى تغيير هذا الدعم».,وكان البيان الأول قوبل بشكوك من بعض الديموقراطيين ما دفعها الى تجديد التزامها بسياسة بايدن الخارجية، في وقت يواجه فيه الحزب انقسامات قبل انتخابات التجديد النصفي الشهر المقبل.,

,خارجياً، طلب الرئيس الفرنسي ايمانويل ماكرون من البابا فرنسيس أن يتصل بالرئيس الأميركي وبنظيره الروسي فلاديمير وبالبطريرك الأرثوذكسي الروسي كيريل من أجل «تعزيز عملية السلام» في أوكرانيا.,وقال ماكرون لصحيفة «لو بوان» الأسبوعية في مقابلة أعقبت لقائه بالبابا في الفاتيكان: «نحن بحاجة إلى أن تجلس الولايات المتحدة حول الطاولة من أجل تعزيز عملية السلام في أوكرانيا»، معتبرا أن «بايدن لديه علاقة ثقة حقيقية مع البابا الذي بإمكان



تفاصيل اكثر من المصدر الان

نشير الى ان هذه هي تفاصيل ضغوط داخلية وخارجية على بايدن للتفاوض مع روسيا،وتم نقلها من جريدة الجريدة الكويتية نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .

تابع جديدنا

اخبار فلسطين الان

الاكثر مشاهدة اليوم

احدث الأخبار