اتصالات روسية غربية غير مسبوقة . تهدئة أم تصعيد؟
ايجي ناو EgyNow
2022-10-23T20:06:15+03:00

عربي ودولي، فيما قرأه محللون بأنه خطوة استباقية وتمهيدية من جانب موسكو لاستخدامها قنبلة قذرة ، أو .،اتصالات روسية غربية غير مسبوقة . تهدئة أم تصعيد؟،حيث يتابع الكثير من الناس بمشاهدة ومتابعه الاخبار، و يظهر ان هذا الموضوع يرتفع معدل البحث عن التالياتصالات روسية - غربية غير مسبوقة... تهدئة أم تصعيد؟في مواقع التواصل الاجتماعي و علي محركات البحث بشكل متواصل ، لذا نتابع معكم تفاصيل ومعلوماته كما وردت من المصدر المكتوب بالاعلى تابعونا لمعرفة التفاصيل الان.


فيما قرأه محللون بأنه خطوة استباقية وتمهيدية من جانب موسكو لاستخدامها «قنبلة قذرة»، أو الأسلحة النووية المنخفضة القوة في أوكرانيا، أعلنت وزارة الدفاع الروسية أن الوزير سيرغي شويغو، تناول في اتصالات هاتفية مع نظرائه الفرنسي، سيباستيان ليكورنو، والتركي خلوصي أكار، والبريطاني بن والاس «خطر استخدام كييف المحتمل لقنبلة قذرة» كما أجرى اتصالاً من نوعه في 24 ساعة مع نظيره الأميركي لويد أوستن.,وبعد الاتصالات قال وزير الدفاع البريطاني ان اوكرانيا لا تريد التصعيد في حين اشار الرئيس الفرنسي الى ان السلام ممكن فقط اذا وافقت عليه كييف.,وقالت الدفاع الروسية، في بيان، إن شويغو وليكورنو بحثا «الوضع في أوكرانيا، الذي يتسم بنزعة ثابتة نحو تصعيد متزايد تستحيل السيطرة عليه»، مشيرة إلى أن شويغو «أبلغ نظيره الفرنسي هواجسه بشأن استفزازات أوكرانيا المحتملة باستخدام قنبلة قذرة».,وفي وقت لاحق، أفادت الدفاع الروسية بأن شويغو بحث الوضع في أوكرانيا في اتصال هاتفي مع نظيره التركي، حيث «أبلغه هواجسه بشأن الاستفزازات المحتملة من قبل أوكرانيا باستخدام قنبلة قذرة».,وكانت وكالة نوفوستي نقلت عن «مصادر موثوقة بدول مختلفة بما فيها أوكرانيا»، أن هناك مؤشرات على إعداد نظام كييف استفزازا باستخدام «القنبلة القذرة».,وأشارت الوكالة إلى أن «هذا الاستفزاز الذي يُخطّط لتنفيذه داخل أوكرانيا تحت إشراف رعاتها الغربيين، يهدف إلى اتهام روسيا باستخدام أسلحة الدمار الشامل في مسرح العمليات وبالتالي شن حملة قوية على روسيا في العالم بغية تقويض الثقة بموسكو»، مضيفة أنه «تم تكليف إدارة المصنع الشرقي للتعدين والمعالجة» الواقع في مدينة جولتيه فودي بمقاطعة دنيبروبيتروفسك، وكذلك معهد كييف للأبحاث النووية، بصنع قنبلة قذرة، ووصل العمل على المشروع إلى مرحلته النهائية.,إلا أن محللين غربيين اعتبروا التحذير الروسي «خطوة تمهيدية لتنفيذ موسكو هجوماً بالقنبلة القذرة».,وبعد ضربات روسية متكرّرة استهدفت منشآت للطاقة، قطعت شركة «أوكرينيرغو» الأوكرانية المشغلة لقطاع الكهرباء، أمس، التغذية عن كييف من أجل «تثبيت» إمدادات الكهرباء.,وأعلنت الرئاسة الأوكرانية، السبت، أن أكثر من مليون منزل في أوكرانيا انقطع عنها التيار الكهربائي بعدما استهدفت ضربات روسية منشآت الطاقة، مما أدى إلى تدمير ما لا يقل عن ثلث قدراتها قبل فصل الشتاء. ,وقال الرئيس الأوكراني


تفاصيل اكثر من المصدر الان

نشير الى ان هذه هي تفاصيل اتصالات روسية - غربية غير مسبوقة... تهدئة أم تصعيد؟،وتم نقلها من جريدة الجريدة الكويتية نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .

تابع جديدنا

اخبار فلسطين الان

الاكثر مشاهدة اليوم

احدث الأخبار