عربي ودولي، أكد الرئيس اللبنانى، جوزيف عون أن قرار حصر السلاح فى يد الدولة لا رجوع عنه لأنه أبرز .،رئيس لبنان قرار حصر السلاح بيد الدولة لا رجعة فيه والتطبيع غير وارد،حيث يتابع الكثير من الناس بمشاهدة ومتابعه الاخبار، و يظهر ان هذا الموضوع يرتفع معدل البحث عن التاليرئيس لبنان: قرار حصر السلاح بيد الدولة لا رجعة فيه.. والتطبيع غير وارد في مواقع التواصل الاجتماعي و علي محركات البحث بشكل متواصل ، لذا نتابع معكم تفاصيل ومعلوماته كما وردت من المصدر المكتوب بالاعلى تابعونا لمعرفة التفاصيل الان.
أكد الرئيس اللبنانى، جوزيف عون أن قرار حصر السلاح فى يد الدولة لا رجوع عنه لأنه أبرز العناوين للسيادة الوطنية، مشددا على أن تطبيقه سيراعى مصلحة الدولة والاستقرار الأمنى فيها، حفاظا على السلم الأهلى من جهة، وعلى الوحدة الوطنية من جهة أخرى.
ولفت عون - خلال استقباله اليوم الجمعة، وفد مجلس العلاقات العربية والدولية الذي ضم رئيسه السيد محمد الصقر، والرئيسين أمين الجميل وفؤاد السنيورة ونائب رئيس الحكومة الدكتور طارق متري - إلى أن تجاوب الفرقاء اللبنانيين وتعاونهم مع الدولة عامل ضروري لحماية البلاد وتحصينها ومواجهة ما يمكن أن يخطط لها من مؤامرات.
واعتبر عون أن التغيير في الظروف التي تمر بها المنطقة يسهل في إيجاد الحلول المناسبة للمسائل الدقيقة التي تواجه اللبنانيين، ومنها مسألة السلاح، مشيرا إلى أن قرار الحرب والسلم هو من صلاحيات مجلس الوزراء الذي يرى أين هي مصلحة لبنان ويتصرف على هذا الأساس.
وقال إنه بوحدة اللبنانيين يمكن مواجهة كل الصعوبات والمخاطر ومن دون هذه الوحدة لن يكون من السهل تجاوز التحديات التي تبرز أمام لبنان وشعبه.
وأوضح أن تطبيق القرار 1701 في منطقة جنوب الليطاني يتولاه الجيش اللبنانى بالتعاون مع القوات الدولية العاملة في الجنوب (اليونيفيل)، في كل الأماكن التي انسحب منها الإسرائيليون الذين يعرقلون حتى الساعة استكمال انتشار الجيش حتى الحدود المعترف بها دوليا بسبب استمرار احتلالهم للتلال الخمس التي لا فائدة عسكرية منها، إضافة إلى خلق إسرائيل أعذارا واهية؛ كي تستمر في انتهاك القرارات الدولية واتفاق نوفمبر الماضي من خلال الأعمال العدائية المتواصلة وعدم إعادة الأسرى اللبنانيين.
وشدد عون على أن هذه المواقف الإسرائيلية المتعمدة تمنع ليس فقط تطبيق القرار 1701 بكافة بنوده، بل كذلك تبقي التوتر قائما في الجنوب والمناطق التي تتعرض للاعتداءات في الضاحية الجنوبية من بيروت ومناطق أخرى.
وردا على سؤال حول ملف العلاقات اللبنانية السورية، أكد عون الحرص على إقامة علاقات جيدة مع النظام السوري الجديد، وفي القوت ذاته عدم التدخل في الشئون الداخلية لكل من البلدين، مشيرا إلى أن التنسيق قائم بين الأجهزة الأمنية اللبنانية والسورية للمحافظة على الاستقرار على الحدود ومنع عمليات تهريب الأشخاص والأسلحة والمخدرات، مؤكدا أن استقرار لبنان هو أيضا من استقرار سوريا.
وفيما يتعلق بالسلام والتطبيع، قال الرئيس اللبناني إن السلام هو حالة اللاحرب؛ وهذا ما يهمنا في لبنان في الوقت الراهن، أما مسألة التطبيع فهي غير واردة في السياسة اللبنانية الخارجية الراهنة.
وأشاد بالدور الذي يلعبه رئيس مجلس النواب نبيه بري في المساهمة في تثبيت الاستقرار ونجاح إعادة بناء الدولة وتحقيق مبدأ حصرية السلاح.
وكان رئيس المجلس السيد محمد الصقر قد عرض - في مستهل اللقاء - دور مجلس العلاقات العربية والدولية والمسائل السياسية التي يعنى بها من خلال الشخصيات التي يتألف منها شارحا وجهة نظره من التطورات الراهنة لبنانيا وعربيا ودوليا، وكذلك تحدث الرئيسان الجميل والسنيورة ونائب رئيس الحكومة عارضين لرؤيتهم لتطور الأوضاع من خلال المستجدات، منوهين بمواقف عون وإدارته الحكيمة للوضع الراهن في البلاد والتزامه مضمون خطاب القسم.
تفاصيل اكثر من المصدر الان
نشير الى ان هذه هي تفاصيل رئيس لبنان: قرار حصر السلاح بيد الدولة لا رجعة فيه.. والتطبيع غير وارد ،وتم نقلها من اليوم السابع نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .