اخبار الفن، أجمع عدد من المفكرين والنقاد والكتاب المشاركين في الفيلم الوثائقي الست والوطن ، .،ضيوف الست والوطن أم كلثوم غنت تحت القصف ورفضت الاختباء صوتها كان مقاومة،حيث يتابع الكثير من الناس بمشاهدة ومتابعه الاخبار، و يظهر ان هذا الموضوع يرتفع معدل البحث عن التاليضيوف "الست والوطن": أم كلثوم غنت تحت القصف ورفضت الاختباء.. صوتها كان مقاومةفي مواقع التواصل الاجتماعي و علي محركات البحث بشكل متواصل ، لذا نتابع معكم تفاصيل ومعلوماته كما وردت من المصدر المكتوب بالاعلى تابعونا لمعرفة التفاصيل الان.
أجمع عدد من المفكرين والنقاد والكتاب المشاركين في الفيلم الوثائقي "الست والوطن"، المذاع على قناة الوثائقية، على أن أم كلثوم لم تكن مجرد صوت غنائي عابر، بل كانت رمزًا وطنيًا وقوميًا ارتبط اسمه بأهم لحظات التاريخ العربي الحديث، من ثورة 1919 وحتى نصر أكتوبر 1973.
وأكد الضيوف، ومنهم الكاتب الصحفي سعيد الشحات، والكاتب السياسي عبد الله السناوي، والموسيقار مجدي الحسيني، أن أم كلثوم قدمت نموذجًا فريدًا للفنانة المنخرطة في هموم الوطن، لا سيما خلال العدوان الثلاثي عام 1956، حين سجلت الأغنية الشهيرة "والله زمان يا سلاحي" وسط غارات جوية، ورفضت التوقف رغم تحذيرات الموسيقار كمال الطويل، قائلة: "أنا عايزة أطلع للطائرة وأخنقها بإيدي".
وأضاف المشاركون أن أم كلثوم واصلت دعمها للدولة المصرية بعد العدوان، فغنت "صوت السلام" و*"يا محلاك يا مصري وانت على الدفة"*، احتفالًا بصمود الشعب، كما وجهت تحية فنية للعراق عقب ثورة 14 يوليو بأغنيتها "بغداد يا قلعة الأسود" عام 1958.
وخلال مرحلة الوحدة بين مصر وسوريا (1958–1961)، كانت أم كلثوم صوت الوحدة النابض، وحرصت على إحياء حفلات في دمشق، وقدمت أغنية "أصبحنا الآن نملك أمرنا"، دعماً للجمهورية العربية المتحدة، فيما عبرت عن حزنها لاحقًا على انفصال الدولتين بأغنية "باسم مين؟"، التي لامست جرح الانفصال ودافعت عن الحلم العربي.
وشدد المشاركون في الوثائقي على أن أم كلثوم لم تكن فقط "كوكب الشرق"، بل كانت صوتًا استثنائيًا قاوم القهر والتجزئة، وجعل من الفن العربي رافعة للوعي والانتماء في زمن كانت فيه الأمة تبحث عن خلاص.
تفاصيل اكثر من المصدر الان
نشير الى ان هذه هي تفاصيل ضيوف "الست والوطن": أم كلثوم غنت تحت القصف ورفضت الاختباء.. صوتها كان مقاومة،وتم نقلها من اليوم السابع نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .