اخبارالمنوعات، النعناع الأخضر المعروف برائحته المنعشة ونكهته الحلوة الخفيفة، ليس هذا فقط، فهو متعدد .،من مطبخك مكون شائع يعزز الذاكرة والهضم ويضبط هرمونات الجسم،حيث يتابع الكثير من الناس بمشاهدة ومتابعه الاخبار، و يظهر ان هذا الموضوع يرتفع معدل البحث عن التاليمن مطبخك.. مكون شائع يعزز الذاكرة والهضم ويضبط هرمونات الجسمفي مواقع التواصل الاجتماعي و علي محركات البحث بشكل متواصل ، لذا نتابع معكم تفاصيل ومعلوماته كما وردت من المصدر المكتوب بالاعلى تابعونا لمعرفة التفاصيل الان.
النعناع الأخضر المعروف برائحته المنعشة ونكهته الحلوة الخفيفة، ليس هذا فقط، فهو متعدد الاستخدامات وله العديد من الفوائد الصحية، وهذا الأمر مدعومًا بأدلة علمية بفضل خصائصه الطبية، وسواء استمتعت به ساخنًا أو مثلجًا، يُعد شاي النعناع إضافة سهلة ومنعشة لروتينك اليومي، فهو خالٍ من الكافيين والسعرات الحرارية بشكل طبيعي، مما يجعله مثاليًا لأي وقت من اليوم.
فيما يلى.. 10 فوائد صحية لاستخدام النعناع سواء كمشروب أو زيت عطري:
يخفف من الانزعاج الهضمي
لطالما استُخدم النعناع لعلاج مشاكل الجهاز الهضمي، كالغثيان والغازات والانتفاخ وعسر الهضم، ويساعد مركب كارفون النباتي، الموجود طبيعيًا في النعناع، على استرخاء عضلات الجهاز الهضمي، مما يُخفف التقلصات والألم، وفي التجارب السريرية، أفاد المشاركون المصابون بمتلازمة القولون العصبي (IBS) والذين تناولوا مكملات غذائية تحتوي على النعناع بتحسن ملحوظ في آلام البطن والانتفاخ، ووجدت دراسة أخرى أن استخدام زيت النعناع العطري قلل من الغثيان والقيء لدى مرضى العلاج الكيميائي.
غنى بمضادات الأكسدة
النعناع غني بمضادات الأكسدة الطبيعية، التي تحمي الجسم من أضرار الجذور الحرة، فالإجهاد التأكسدي الناتج عن الجذور الحرة قد يُسهم في الشيخوخة والأمراض المزمنة مثل السرطان وأمراض القلب والسكر، ويحتوي النعناع على مركبات مثل حمض الروزمارينيك، والليمونين، والفلافونويدات، وفيتامين C، وجميعها ذات خصائص قوية مضادة للأكسدة، وقد أظهرت الدراسات أن مستخلص النعناع يُضاهي مضادات الأكسدة الاصطناعية في منع أكسدة الدهون.
يدعم التوازن الهرموني لدى النساء
من أبرز فوائد النعناع قدرته على تنظيم الهرمونات، خاصةً لدى النساء اللواتي يعانين من اختلالات هرمونية أو حالات مثل متلازمة تكيس المبايض (PCOS)، حيث تُظهر الأبحاث أن مشروب النعناع يُخفض مستويات هرمون التستوستيرون، بينما يزيد من مستويات الهرمونات الأنثوية الأساسية، مثل هرمون الملوتن (LH) وهرمون تحفيز الجريبات (FSH)، وتُحسن هذه التغيرات الهرمونية عملية الإباضة والصحة الإنجابية.
قد يقلل من الشعر الزائد في الوجه (الشعرانية)
غالبًا ما يرتبط الشعر الزائد، أو زيادة شعر الوجه والجسم لدى النساء، بارتفاع هرمونات الذكورة، وقد أظهر مشروب النعناع، المعروف بخصائصه المضادة للأندروجين، نتائج واعدة في الحد من نمو الشعر غير المرغوب فيه، وفي دراستين منفصلتين، لاحظت النساء اللاتي تناولن كوبين من النعناع يوميًا انخفاضًا ملحوظًا في مستويات هرمون التستوستيرون، وأفاد العديد منهن بانخفاض شعر الوجه بمرور الوقت.
قد يعزز الذاكرة ووظائف المخ
تشير الأبحاث الأولية إلى أن النعناع قد يدعم صحة الدماغ، وخاصةً لدى كبار السن، حيث وجدت تجربة بشرية أن البالغين الذين يعانون من ضعف الذاكرة والذين تناولوا 900 ملج من مستخلص النعناع يوميًا شهدوا تحسنًا بنسبة 15% في الذاكرة العاملة بعد بضعة أسابيع فقط.
خصائص مضادة للبكتيريا
بالإضافة إلى مذاقه ورائحته المنعشة، يتميز النعناع بخصائص مضادة للبكتيريا والميكروبات، وتشير الدراسات إلى أن زيته العطري قادر على مكافحة البكتيريا الضارة، مثل الإشريكية القولونية والليستيريا، والتي تُسبب أمراضًا منقولة بالغذاء، وفي منتجات العناية بالفم، يُساعد النعناع على تقليل رائحة الفم الكريهة من خلال استهداف البكتيريا الموجودة في الفم.
يساعد على خفض مستويات السكر في الدم
بينما لا تزال هناك حاجة إلى مزيد من الأبحاث البشرية، تُظهر الدراسات على الحيوانات أن النعناع قد يخفض مستويات السكر في الدم لدى الفئران المصابة بالسكر، وفي إحدى التجارب، شهدت الفئران التي أُعطيت مستخلص النعناع انخفاضًا ملحوظًا في مستوى السكر في الدم، ورغم أنه ليس بديلاً عن الأدوية، إلا أن النعناع قد يُكمّل ضبط مستوى السكر في الدم في المستقبل.
يساعد على تقليل التوتر والقلق
يُستخدم النعناع لتخفيف التوتر والمساعدة على النوم، وله تأثيرات مهدئة على الجهاز العصبي، حيث يحتوي على المنثول، الذي قد يُنشّط مستقبلات GABA في الدماغ، مما يُعزز الاسترخاء، وتؤكد الدراسات قدرة النعناع على تقليل القلق وتحسين جودة النوم.
يخفف الآلام الناتجة عن التهاب المفاصل
قد يكون مشرروب النعناع مفيدًا لمرضى التهاب المفاصل، حيث أظهرت دراسة استمرت 16 أسبوعًا أن تناول مشروب النعناع، خاصةً الغني بحمض الروزمارينيك، حيث يُخفف من تصلب المفاصل والألم والإعاقة الجسدية، كما استُخدمت الزيوت العطرية المشتقة من النعناع في الطب التقليدي لخصائصها المضادة للالتهابات.
يساعد في علاج ضغط الدم
قد يعمل النعناع الأخضر بشكل مشابه لحاصرات قنوات الكالسيوم، وهي أدوية تُستخدم لعلاج ارتفاع ضغط الدم، وقد أظهرت الدراسات على الحيوانات أن مركب ارفون، الموجود في النعناع الأخضر، يُرخي الأوعية الدموية بفعالية، وعلى الرغم من عدم وجود تجارب على البشر، فإن النعناع الأخضر يعد واعدًا باعتباره نهجًا طبيعيًا لدعم ضغط الدم.
تفاصيل اكثر من المصدر الان
نشير الى ان هذه هي تفاصيل من مطبخك.. مكون شائع يعزز الذاكرة والهضم ويضبط هرمونات الجسم،وتم نقلها من اليوم السابع نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .