اخبارالمنوعات، 02 31 ص الإثنين 29 أبريل 2024 د ب أ أكد مصنعو السيارات في .،هل الاتحاد الأوروبي بحاجة لمزيد من محطات شحن السيارات الكهربائية؟،حيث يتابع الكثير من الناس بمشاهدة ومتابعه الاخبار، و يظهر ان هذا الموضوع يرتفع معدل البحث عن التالي هل الاتحاد الأوروبي بحاجة لمزيد من محطات شحن السيارات الكهربائية؟في مواقع التواصل الاجتماعي و علي محركات البحث بشكل متواصل ، لذا نتابع معكم تفاصيل ومعلوماته كما وردت من المصدر المكتوب بالاعلى تابعونا لمعرفة التفاصيل الان.
02:31 ص الإثنين 29 أبريل 2024
(د ب أ)
أكد مصنعو السيارات في أوروبا، اليوم الإثنين، أن الاتحاد الأوروبي يفتقر إلى محطات لشحن المركبات الكهربائية، لافتين إلى أن عمليات الانشاء لا تتماشى مع حجم مبيعات المركبات.
ونمت مبيعات السيارات الكهربائية بثلاثة مرات أسرع من إنشاء محطات الشحن من عام 2017، وفقا لتقرير صدر اليوم الإثنين عن رابطة مصنعي السيارات الأوروبية.
وقالت الرابطة، إن التكتل سوف يحتاج إلى إنشاء المزيد من محطات الشحن الحالية بثمانية أضعاف كل عام حتى عام 2030.
وفي ظل اقتصاد متطور مثل دول الاتحاد الأوروبي التي تسعى إلى التخلص من الوقود الأحفوري من أجل خفض غازات الاحتباس الحراري، فإن صناعة السيارات تراهن بشكل مكثف على المركبات الكهربائية بصفتها بديل عن محركات الاحتراق الداخلي.
وقالت المديرة العامة لرابطة مصنعي السيارات في أوروبا، سيجريد ديفريز في بيان صحفي: "نحتاج إلى تبني السوق الشامل للسيارات الكهربائية في جميع دول الاتحاد الأوروبي لتحقيق الطموح الأوروبي بشأن أهداف خفض ثاني أكسيد الكربون، وهذا لن يحدث بدون انتشار البنية التحتية للشحن على نطاق واسع في أنحاء المنطقة".
وتقدر المفوضية الأوروبية ان أوروبا بحاجة إلى 5ر3 مليون محطة شحن بحلول 2030.
ووفقا للرابطة فإن تحقيق هدف 5ر3 مليون محطة يعني إنشاء 8 آلاف محطة أسبوعيا حتى ذلك التاريخ، والذي يمثل ثلاثة أضعاف معدل الانشاء الحالي.
ولكن الرابطة دفعت أيضا بان رقم 5ر3 مليون محطة لن يكون كافيا.
ووفقا لها فإن التكتل يحتاج إلى 8ر8 مليون محطة بحلول 2030، والذي يعني إنشاء 22 ألف محطة أسبوعيا وهو ما يعني ثمانية أضعاف المعدل الحالي.
تفاصيل اكثر من المصدر الان
نشير الى ان هذه هي تفاصيل هل الاتحاد الأوروبي بحاجة لمزيد من محطات شحن السيارات الكهربائية؟،وتم نقلها من مصراوي نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .