رحلة 3 سيدات مع مبادرة لا أمية مع تكافل  التعليم نور وقوة صور
ايجي ناو EgyNow
2024-4-28T12:10:01+03:00

ايجي ناو : مصر الان - أخبار محلية : رحلة 3 سيدات مع مبادرة «لا أمية مع تكافل»: التعليم نور وقوة (صور)، التالي وكان بدايه ما تم نشره هي عبّر عدد من المستفيدات من مبادرة لا أمية مع تكافل ، والتي تُنفذ بالتنسيق بين وزارة التضامن الاجتماعي والهيئة العامة لتعليم الكبار، عن .، والان تابعومعنا التفاصيل والمعلومات الواردة


عبّر عدد من المستفيدات من مبادرة «لا أمية مع تكافل»، والتي تُنفذ بالتنسيق بين وزارة التضامن الاجتماعي والهيئة العامة لتعليم الكبار، عن سعادتهن البالغة بالحصول على فرصة تعليم رغم كبر أعمارهن، وأكدن أهمية التعليم في بناء الشخصية وفهم مُجريات الأمور وتحسين مستوى المعيشة: «التعليم قوة في أي عصر».

رحلة «زينب» و«سعادة» و«حياة» مع الأمية والتعليم 

لم تتعلم «زينب» و«سعادة» و«حياة»، من أبناء محافظة بني سويف، في سن الطفولة، وتزوجن وانشغلن بتربية الأبناء وسد احتياجات المعيشة بالعمل في أعمال مختلفة أهمها الزراعة، ليعيشن في «سجن الأمية»، فلا قراءة ولا كتابة بل ترسخ في وجدانهن الخوف من الذهاب لمكان ما حتى لا يضللن طريقهن.

كانت أمنية حياة مصطفى، من محافظة بني سويف، هي أن تتعلم مثلها مثل أي فتاة: «لما كنت بروح أقبض أبصم بإيدي وببقى زعلانة»، وبحسب تقرير لوزارة التضامن الاجتماعي، لم تتمكن «حياة» من قراءة أي «يافطة» مُعلقة أثناء سيرها في الشوارع ولا حتى روشتة العلاج.

مبادرة «لا أمية مع تكافل»

بدّلت مبادرة «لا أمية مع تكافل» حال حياة مصطفى، وتمكنت من القراءة والكتابة بشكل جيد، فبدلاً من بصمتها على ورقة بأي جهة حكومية، تدّون اسمها بدقة: «بقيت أقرأ وأمضي، العلم جميل، بس زمان مكنوش فاهمين».

زينب فتحي، 72 عاماً، من محافظة بني سويف، بني سويف، تفرغت لنفسها والتعليم بعد أن تزوجت وربت أبناءها: «بدأت أتعلم وأذاكر، ربنا نور لي طريقي وانتصرت»، لتتمكن زينب من رواية قصص بعلم لأحفادها.

رحلة سعاد إبراهيم

تزوجت سعاد إبراهيم، 76 سنة، في سن 13 عاماً، واهتمت بتربية الأبناء، حيث أنجبت 3 أولاد و3 بنات ولم تنتبه للتعليم إلا مؤخراً، حيث اهتمت خلال السنوات الماضية بالأرض الزراعية والعمل بها، إلا أنها قررت التعلم في سن متأخر عن طريق مبادرة «لا أمية مع تكافل».

وعبّرت سعاد إبراهيم عن سعادتها بالتعلم: «التعليم والشغل حلو، اشتغل وأتعلم لحد ما أموت»، وأكدت: «كتبت اسمي واسم أبويا ومركز الفشن ومحافظة بني سويف وفرحت جداً»، موضحة أن العلم نور، موجهة نصيحتها لكل من لم يتعلم بضرورة التعلم.



تفاصيل اكثر من المصدر الان

نشير الى ان هذه هي تفاصيل رحلة 3 سيدات مع مبادرة «لا أمية مع تكافل»: التعليم نور وقوة (صور)،وتم نقلها من أخبار الوطن نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .

تابع جديدنا

اخبار فلسطين الان

الاكثر مشاهدة اليوم

احدث الأخبار