ايجي ناو EgyNow
2023-5-29T18:04:58+03:00

اخبار التكنولوجيا، إدمان الهواتف والشاشات اللوحية أصبح طبيعيا عند الكبار قبل الصغار، بالأخص في زمن .،يؤثر على تركيزهم دراسة تحذر من إدمان غريب بين المراهقين،حيث يتابع الكثير من الناس بمشاهدة ومتابعه الاخبار، و يظهر ان هذا الموضوع يرتفع معدل البحث عن التالييؤثر على تركيزهم.. دراسة تحذر من إدمان غريب بين المراهقينفي مواقع التواصل الاجتماعي و علي محركات البحث بشكل متواصل ، لذا نتابع معكم تفاصيل ومعلوماته كما وردت من المصدر المكتوب بالاعلى تابعونا لمعرفة التفاصيل الان.


إدمان الهواتف والشاشات اللوحية أصبح طبيعيا عند الكبار قبل الصغار، بالأخص في زمن تكنولوجي سريع وزيادة الاعتماد على تقنيات الذكاء الاصطناعي، وربما هذا ما يبرر إدمان شباب "الجيل زد" أو جيل ما بعد الألفية، على فيديوهات "ريلز" على منصات التواصل الاجتماعي.

ما الجديد في هذه الدراسة؟

إدمان 60 في المائة من الشباب على ريل منصات التواصل لمدة 3 ساعات متواصلة في اليوم، مما يشعرهم بعد ذلك بالحزن والذنب، والإحساس بأن وقتهم ضاع. جميع منصات وسائل التواصل الاجتماعي، مصممة لإبقاء المستخدمين على اتصال، وذلك لأنها تتضمن ميزات تجذب المشاهد، مثل التمرير اللانهائي والتشغيل التلقائي والمحتوى المخصص والموجه حسب الاهتمام والفئة العمرية. هذه الاستراتيجية تعمل بنجاح كبير مع الأجيال التي تتراوح أعمارها ما بين 8 سنوات و23 عاما. إدمان مقاطع الريلز يؤثر على تركيز الطلاب، ومدى انتباههم وتركيزهم بشكل عام. 65 في المائة من الطلاب شعروا أيضا بالذنب بعد فترات طويلة من مشاهدة الفيديو، خاصة وقت الامتحانات.

ما أسباب "إدمان الريلز"؟

الخبراء توصلوا إلى أنه قد يكون سبب إدمان الشباب على هذه الفيديوهات، هو الهروب من مشكلات العالم الحقيقي. لكن أطباء نفسيين أكدوا أن ذلك يؤدي لمشاكل نفسية وعقلية خطرة، تشمل جودة النوم السيئة بسبب التعرض لانبعاثات الضوء الأزرق، وانخفاض مدى الانتباه، وصعوبة الحفاظ على التركيز على المحتوى الأطول.

ماذا تقول استشارية نفسية؟

الاستشارية النفسية والتربوية، نهاية الريماوي، علقت على الدراسة في حديث لـ"سكاي نيوز عربية"، قائلة:

"هذه الفيديوهات القصيرة تعمل على تدفق هرمون الدوبامين وبالتالي تمنح شعورا بالسعادة المؤقتة، والتي يسعى إليها الشخص، كما هو الحال لدى المدمن". "بعد مشاهدة هذه الفيديوهات يعود الطفل إلى الواقع، وهنا تحدث فجوة في الدماغ، لأن هرمون الدوبامين المسؤول عن الشعور بالسعادة توقف عن التدفق، ويحل محله القلق والتوتر والغضب". "الشعور بالذنب أيضا يطغى بشكل كبير على هؤلاء المراهقين، خاصة عندما يستغلون الوقت الذي كان مخصصا للدراسة، في مشاهدة الريلز، ولا يمكنوا من إنجاز ما هو مطلوب منهم".


تفاصيل اكثر من المصدر الان

نشير الى ان هذه هي تفاصيل يؤثر على تركيزهم.. دراسة تحذر من إدمان غريب بين المراهقين،وتم نقلها من سكاي نيوز نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .

تابع جديدنا

اخبار فلسطين الان

الاكثر مشاهدة اليوم

احدث الأخبار