زيارة الرئيس الصيني للسعودية دبلوماسية مكثفة لانتهاز خسائر أمريكا وروسيا
ايجي ناو EgyNow
2022-11-26T11:45:48+03:00

ايجي ناو : مصر الان - أخبار محلية : زيارة الرئيس الصيني للسعودية.. دبلوماسية مكثفة لانتهاز خسائر أمريكا وروسيا، التالي وكان بدايه ما تم نشره هي سلط مركز أبحاث صوفان بالولايات المتحدة الأمريكية الضوء على الزيارة المرتقبة للرئيس الصيني شي جين بينغ إلى .، والان تابعومعنا التفاصيل والمعلومات الواردة


سلط مركز أبحاث "صوفان" بالولايات المتحدة الأمريكية الضوء على الزيارة المرتقبة للرئيس الصيني "شي جين بينغ" إلى السعودية في ضوء تكثيف بكين لجهودها الدبلوماسية من أجل انتهاز فرص الخسائر الأمريكية والروسية في المنطقة.

وذكر المركز، في تقرير له، أن المسؤولين السعوديين والصينيين يخططون للزيارة منذ منتصف نوفمبر/تشرين الثاني الجاري، وسط نظرة سائدة لها في بكين باعتبارها "رد على زيارة الرئيس الأمريكي جو بايدن إلى جدة في يوليو/تموز الماضي".

 فزيارة "بايدن" لم تؤد إلى تحسن في العلاقات الأمريكية السعودية، والتي تدهورت إلى حد كبير بسبب مخاوف المسؤولين الأمريكيين بشأن دور ولي عد المملكة، الأمير "" بشأن مقتل المعارض السعودي "جمال خاشقجي" عام 2018.

بل إن العلاقات الأمريكية السعودية تراجعت بشكل أكبر منذ زياة "بايدن"، خاصة بعدما دعمت المملكة خفضا كبيرا لإنتاج بتكتل منظمة الدول المصدرة للبترول وحلفائها (أوبك+)، وهو ما اعتبرته واشنطن دعما غير من السعودية لروسيا.

وفي التخطيط لزيارة السعودية، يأمل الرئيس الصيني في استغلال وتوسيع التوترات الأمريكية السعودية لتعزيز مكانة الصين في الشرق الأوسط والإعلان عن صعودها كقوة عالمية، كما يسعى إلى الالتفاف على النفوذ الإقليمي لروسيا، التي تراجعت صورتها في المنطقة بشكل كبير بسبب غزوها لأوكرانيا والأداء الضعيف لجيشها في الحرب.

ولأن الصين دولة استبدادية، فمن غير المتوقع أن يواجه الرئيس الصيني معارضة محلية لتعامله مع "بن سلمان"، وفي المقابل من غير المرجح أن يواجه انتقادات من القادة السعوديين على خلفية الانتهاكات الصينية بحق مسلمي الإيجور.

وهنا يشير مركز "صوفان" إلى أن توسيع الصين لعلاقاتها مع السعودية يركز على ملفات على التجارة والاقتصاد والاستثمار والطاقة، مشيرا إلى أن تقييم لوكالات المخابرات الأمريكية، يعود إلى ديسمبر/كانو الأول 2021، مفاده أن "السعودية تعمل بنشاط لتصنيع صواريخ باليستية محليا بمساعدة الصين".

والولايات المتحدة هي أكبر مورد أسلحة للسعودية وشريكها الأمني ​​الأساسي، لكن القوانين الأمريكية تقيد بيع تكنولوجيا الصواريخ البالستية إلى المملكة.

وقبل تقارير المخابرات الأمريكية، زودت الصين المملكة بصواريخ باليستية مكتملة، ولكن لم تزودها بالتكنولوجيا اللازمة لإنتاج ت



تفاصيل اكثر من المصدر الان

نشير الى ان هذه هي تفاصيل زيارة الرئيس الصيني للسعودية.. دبلوماسية مكثفة لانتهاز خسائر أمريكا وروسيا،وتم نقلها من الخليج الجديد نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .

تابع جديدنا

اخبار فلسطين الان

الاكثر مشاهدة اليوم

احدث الأخبار