إدارة بايدن والوضع الفلسطيني: "تحرك بلا حركة"

ايجي ناو : مصر الان - أخبار محلية : إدارة بايدن والوضع الفلسطيني: "تحرك بلا حركة"، التالي وكان بدايه ما تم نشره هي إدارة بايدن والوضع الفلسطيني تحرك من غير حركة الإدارة الأميركية لن تردع نتنياهو الذي يعرف صلاحياته ولا .، والان تابعومعنا التفاصيل والمعلومات الواردة

إدارة بايدن والوضع الفلسطيني: "تحرك من غير حركة"

الإدارة الأميركية لن تردع نتنياهو الذي يعرف صلاحياته ولا يتوقف عندها، لأن ما يهمه بالأساس هو "تأمين الأغلبية لحكومته".

إسرائيل تمكنت عبر مفاتيحها في الكونغرس ومطابخ الرأي، من خلق حواجز اعتراض لمنع تشكل أي اجماع في واشنطن ضد رغباتها.

تبدو هذه الحركات الأميركية لرفع العتب الفلسطيني أكثر منها لحمل نتنياهو على "الاعتدال"، ناهيك عن ردعه عن اعتماد سياسات توسعية.

يستمر السلوك الإسرائيلي في دفع صناع القرار بواشنطن إلى التشتت، ومع تناقص الحزم الأميركي صارت إسرائيل أكثر ثقة في قدرتها على مواجهة راعيها.

وصفت الخارجية الأميركية على غير العادة، مشاركة بن غفير في ذكرى العنصري مائير كاهانا بعمل "مقزز"، وكأنه لولا حضوره المناسبة لما كان اعتراض على عنصرية بن غفير.

*   *   *

بعد تكليف نتنياهو بتأليف حكومة يشارك فيها اليميني المتطرف إيتمار بن غفير، تصاعدت التكهنات في واشنطن حول توتر قادم، وربما "صِدام" بين إدارة بايدن واسرائيل.

تعزز الاعتقاد بعد صدور إشارات من الإدارة الأميركية في هذا الاتجاه، إذ وصفت وزارة الخارجية، على غير العادة، مشاركة بن غفير في ذكرى العنصري مائير كاهانا، بأنها عمل "مقزز"، وكأنه لولا حضوره هذه المناسبة، لكان لم يتم الاعتراض بهذه العلنية على عنصرية بن غفير الواضحة.

تتابعت الأحداث بعد ذلك، وبدأت وكأنها صحوة مفاجئة على فتح تحقيق يقوم به مكتب التحقيقات الفيدرالي "إف بي آي" في قضية الصحافية الفلسطينية شيرين أبو عاقلة، التي جرى اغتيالها برصاص الجيش الإسرائيلي في جنين قبل حوالي ستة أشهر.

في حينه، توجهت العديد من الأسئلة لوزارة الخارجية مراراً وتكراراًعما إذا كان التحقيق سيفتح، خصوصاً وأن الشهيدة تحمل الجنسية الأميركية؛ لا سيما أن الإدارة الأميركية لا تنفك عن التأكيد بأن سلامة المواطن الأميركي هي في رأس أولوياتها، إلا أن الجواب كان دائماً بأن التحقيق "متروك لإسرائيل، القادرة على القيام بهذه المهمة".

وعندما كشفت إسرائيل عن نتيجة تحقيقاتها التي أخرجت الجاني بريئاً كما كان متوقعاً، تقبلت الإدارة الأميركية هذا الحكم بزعم "عدم ثبوت النية الإجرامية" في جريمة القتل، وانتهى الأمر ليقفل الملف ويرمى كسوابقه على رفوف الأرشيف.

بعد هذه الأحاديث، استح

نشير الى ان هذه هي تفاصيل إدارة بايدن والوضع الفلسطيني: "تحرك بلا حركة"،وتم نقلها من الخليج الجديد نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .