عربي ودولي، أنقرة زمان التركية 8211; دعم رئيس البرلمان التركي، نعمان كورتلموش، رغبة .،رئيس البرلمان التركي سئمنا من الدستور الحالي!،حيث يتابع الكثير من الناس بمشاهدة ومتابعه الاخبار، و يظهر ان هذا الموضوع يرتفع معدل البحث عن التاليرئيس البرلمان التركي: سئمنا من الدستور الحالي!في مواقع التواصل الاجتماعي و علي محركات البحث بشكل متواصل ، لذا نتابع معكم تفاصيل ومعلوماته كما وردت من المصدر المكتوب بالاعلى تابعونا لمعرفة التفاصيل الان.
أنقرة (زمان التركية) – دعم رئيس البرلمان التركي، نعمان كورتلموش، رغبة الرئيس التركي رجب طيب أردوغان في تعديل الدستور التركي الحالي، وقال إنه يجب كتابة نص جديد بدلًا منه.
دستور تركيا الجديد
وخلال لقاء رئيس البرلمان، نعمان كورتولموش، مع رؤساء تحرير المؤسسات الإعلامية في إفطار رمضاني، قال كورتولموش بشأن اهمية صياغة دستور جديد: بعد الانتخابات البلدية “مسألة -صياغة- الدستور الجديد ليست مشكلة، لقد سئمنا هذا الدستور، لقد أصبح من الماضي، فلنكتب نصًا جديدًا بدلاً منه“.
وأضاف كورتولموش: “في الواقع، ليس الهدف كتابة نص؛ الامر أبعد من ذلك، ويتعلق بتحرير تركيا من هذه البنية والروح المناهضة للديمقراطية، والتي جاءت بحلول -انقلاب- الثاني عشر من سبتمبر/أيلول. من الضروري أن يكون لدى تركيا دستور ديمقراطي شامل، يصنعه المدنيون، ويتم صياغته في البرلمان، سنسعى جاهدين لتحقيق ذلك“.
هجوم موسكو
وحول الهجوم الإرهابي في موسكو، قال كورتولموش: “لقد واجهنا هجومًا أثار تساؤلات عميقة للغاية حول أن أصبح العالم بالفعل، على حافة الهاوية منذ فترة طويلة، إنني أدين مرة أخرى الهجوم الإرهابي الذي وقع في موسكو، وباعتبارنا أبناء أمة عانت كثيرا من الإرهاب، فإننا نعلم أن جميع أشكال الإرهاب هي عداء للإنسانية“.
وذكر رئيس البرلمان التركي أن من يقف وراء هذا الهجوم قد ارتكب جريمة كبرى ضد الإنسانية، مضيفا: “آمل أن يتم الكشف بشكل كامل عن أسباب الهجوم الإرهابي والقوى التي تقف وراءه“.
المزيد من التفاصيل من المصدر - (اضغط هنا)
وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل رئيس البرلمان التركي: سئمنا من الدستور الحالي! وتم نقلها من الزمان التركية نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .
علما ان فريق التحرير في ايجي ناو EgyNow بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.