السلام أم الحرب الحكومة الشرعية تحسم الجدل وتعلن خيار المجلس الرئاسي القادم
ايجي ناو EgyNow
2022-9-22T23:35:58+03:00

ايجي ناو : مصر الان - أخبار محلية : السلام أم الحرب.. الحكومة الشرعية تحسم الجدل وتعلن خيار المجلس الرئاسي القادم، التالي وكان بدايه ما تم نشره هي حسمت الحكومة اليمنية المعترف بها دوليا، مساء الخميس، عن خيارها بين السلام والحرب في التعامل مع مليشيا الحوثي الانقلابية المدعومة من إيران، .، والان تابعومعنا التفاصيل والمعلومات الواردة


حسمت الحكومة اليمنية المعترف بها دوليا، مساء الخميس، عن خيارها بين السلام والحرب في التعامل مع مليشيا الحوثي الانقلابية المدعومة من إيران، لتحقيق السلام في اليمن.

وقال وزير الخارجية وشؤون المغتربين الدكتور أحمد عوض بن مبارك، ان مجلس القيادة الرئاسي سيعمل على إنهاء الحرب وإحلال السلام وسيكون مجلس سلام لا مجلس حرب، إلا أنه أيضاً مجلس دفاع وقوة ووحدة صف مهمته الذود عن سيادة الوطن وحماية المواطنين وقد ترجم المجلس ذلك الالتزام بدعم الهدنة التي قادت جهودها والعمل على المحافظة عليها وتثبيتها بما يخفف من المعاناة الإنسانية لليمنيين.

واستعرض بن مبارك خلال مشاركته في الاجتماع الوزاري لمنظمة التعاون الإسلامي الذي انعقد على هامش الدورة ال٧٧ للجمعية العامة للأمم المتحدة في نيويورك، اخر تطورات الوضع اليمني وفرص تحقيق السلام.

وحول جهود السلام، أكد الوزير ان الحكومة اليمنية وافقت على الهدنة التي رعاها المبعوث الخاص للأمين العام للأمم المتحدة والتي بدأ سريانها بتاريخ 2 أبريل 2022 وتم تمديدها لاحقا لفترة أربعة أشهر حتى 2 أكتوبر القادم، وبموجب بنودها تم فتح مطار صنعاء أمام الرحلات التجارية واستقبل ميناء الحديدة أكثر من 50 سفينة تحمل المشتقات النفطية، إلا أن المليشيات الحوثية المدعومة من ايران اصطنعت أزمة جديدة في 10 أغسطس 2022 بمنع تجار المشتقات النفطية من تنفيذ الألية المعمول بها منذ بدء سريان الهدنة ومنعتهم من الحصول على تصاريح الاستيراد من الحكومة اليمنية، مما دفع الحكومة للاستجابة الاستثنائية لطلب الأمم المتحدة والسماح بدخول عدد من سفن المشتقات النفطية إلى موانئ الحديدة على أن تستكمل إجراءاتها بموجب الآلية الأممية.

ً

وأشار الى أن مليشيات الحوثي ترفض فتح الطرق إلى المدينة التي يسكنها أكثر من 3 ملايين إنسان وبذلك لم تف المليشيات بالتزامها المنصوص عليه في الاتفاق، مما يزيد من معاناة أبناء هذه المحافظة الذين يتطلعون كغيرهم من اليمنيين بأن تكون الهدنة نافذة لإنهاء المعاناة والحرب وعودة الاستقرار والسلام. كما لا تزال المليشيات الحوثية المدعوما من النظام الارياني ترفض تخصيص عائدات موانئ الحديدة لصرف مرتبات موظفي القطاع المدني في مناطق سيطرتها، كما نص عليه اتفاق ستوكهولم في ديسمبر 2018.

وجدد بن مبارك التزام المجلس الر



تفاصيل اكثر من المصدر الان

نشير الى ان هذه هي تفاصيل السلام أم الحرب.. الحكومة الشرعية تحسم الجدل وتعلن خيار المجلس الرئاسي القادم،وتم نقلها من المشهد اليمني نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .

تابع جديدنا

اخبار فلسطين الان

الاكثر مشاهدة اليوم

احدث الأخبار