الذكرى الثالثة لـ ثورة تشرين . هل تسهم في إخراج العراق من أزمته السياسية؟
ايجي ناو EgyNow
2022-9-22T22:30:59+03:00

ايجي ناو : مصر الان - أخبار محلية : الذكرى الثالثة لـ"ثورة تشرين"... هل تسهم في إخراج العراق من أزمته السياسية؟، التالي وكان بدايه ما تم نشره هي هل يمكن تغيير المشهد السياسي العراقي المتأزم مع بداية تشرين أكتوبر . خاصة وأن الكثير من القوى السياسية باتت اليوم تراهن على الشارع .، والان تابعومعنا التفاصيل والمعلومات الواردة


هل يمكن تغيير المشهد السياسي العراقي المتأزم مع بداية "تشرين" (أكتوبر)... خاصة وأن الكثير من القوى السياسية باتت اليوم تراهن على الشارع لإيجاد حلول للوضع الراهن قبل انزلاق البلاد إلى طريق اللاعودة؟في البداية، يقول الأمين العام للحزب الطليعي الاشتراكي الناصري في العراق، الدكتور عبد الستار الجميلي: "في ضوء الأزمة السياسية والدستورية المحتدمة بين أطراف العملية السياسية كأثر للانتخابات المبكرة السابقة، التي لم تكن تمتلك الشروط السياسية والقانونية والأمنية والفنية لإجرائها، التي انتهت إلى قواعد سياسية جديدة في التعامل بين الأطراف وهي قواعد القوة والغلبة، التي أدخلت العراق إلى المجهول وغياب اليقين في أي عملية انتخابية جديدة في ظل نفس الأطراف والقواعد والقوانين".المتغيرات المتوقعةوأضاف في حديثه لـ"سبوتنيك": "في ظل الانسداد الحالي في الأفق السياسي، هذا الوضع يطرح أمام الشعب العراقي وثوار تشرين الخيار الشعبي الثوري للتغيير، بعد أن تم تراجع الخيار الديمقراطي الذي راهنت عليه أطراف كثيرة في داخل وخارج العراق".وأردف: "لكن الأمر يحتاج إلى قيادة أو قيادات حقيقية لانطلاق الحراك الشعبي السلمي، وفق برنامج وطني ديمقراطي يشكل أرضية مشتركة لجميع القوى الوطنية الحقيقية المؤمنة بالتغيير الإيجابي، الذي يُخرج العراق وشعبه من مخاطر التحديات الداخلية والخارجية، خصوصا في ظل المتغيرات المتوقعة والمحتملة للمشهد الجيوسياسي الدولي الذي رسمت خطوطه العامة العملية العسكرية الروسية النوعية في مواجهة تغول الرأسمالية المتوحشة والليبرالية المنحطة".الثورة الكبرىمن جانبه، يقول الأمين العام للائتلاف الوطني لإنقاذ العراق، الدكتور خالد النعيمي: "تمر ذكرى ثورة تشرين هذا العام في ظل أجواء سياسية متوترة، حيث الخلافات لاتزال قائمة، خاصة بين التيار الصدري والإطار التنسيقي ولم تظهر أي بوادر انفراج أو حلول توافقية".وأضاف: "بينما يتهيأ ثوار تشرين بمختلف مسمياتهم بالإعداد للخروج بمظاهرات واحتجاجات واسعة وكبيرة، تبدأ في الأول من تشرين الأول (أكتوبر) القادم بمناسبة ذكرى انطلاقة ثورة تشرين في مثل هذا اليوم عام 2019، وقد أطلقوا عليها مسمى الثورة العراقية الكبرى".وأشار النعيمي في حديثه لـ"سبوتنيك" إلى أن "حراكهم هذه المرة سيكون بمعزل عن التيار الصدري حسب ما صرح به عدد من قادتهم لأنهم لا يثقون بهم، ولأن أهداف ثورة تشر


تفاصيل اكثر من المصدر الان

نشير الى ان هذه هي تفاصيل الذكرى الثالثة لـ"ثورة تشرين"... هل تسهم في إخراج العراق من أزمته السياسية؟،وتم نقلها من سبوتنيك نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .

تابع جديدنا

اخبار فلسطين الان

الاكثر مشاهدة اليوم

احدث الأخبار