الصراع حول رئاسة الوزراء جهتان تريدان بديلاً عن السوداني
ايجي ناو EgyNow
2022-9-22T20:10:59+03:00

ايجي ناو : مصر الان - أخبار محلية : الصراع حول رئاسة الوزراء.. جهتان تريدان بديلاً عن السوداني، التالي وكان بدايه ما تم نشره هي أكد النائب السابق، رزاق الحيدري، اليوم الخميس، إصرار الإطار التنسيقي على ترشيح محمد شياع السوداني لمنصب رئاسة الوزراء، متوقعاً سقوط مدوٍ .، والان تابعومعنا التفاصيل والمعلومات الواردة


أكد النائب السابق، رزاق الحيدري، اليوم الخميس، إصرار الإطار التنسيقي على ترشيح محمد شياع السوداني لمنصب رئاسة الوزراء، متوقعاً سقوط مدوٍ لأي حكومة تشكل دون التيار الصدري، فيما شخص "فضيحة" تخص وزارة النقل خلال الزيارة الأربعينية.

وقال الحيدري خلال حديثه لبرنامج علناً الذي تبثه فضائية السومرية، إن "الإطار مصر على ترشيح السوداني لمنصب رئاسة الوزراء، كونه شخصية متوازنة لإدارة المرحلة الراهنة"، مستدركاً أن "هناك جهتين في التنسيقي تريد بديلاً عن محمد شياع لرئاسة الحكومة". وأضاف، أن " التيار الصدري الذي يعتبر جهة شعبية فاعلة ومؤثرة في العملية السياسية لا يعترض على شخصية السوداني بل على أي مرشح يقدمه الإطار المعطل (الثلث المعطل) والذي أفشل خطتهم بإدارة البلد".

ورأى، أن "خيار الإبقاء على مصطفى الكاظمي مطروحاً بالنسبة للتيار الصدري؛ كونه مقرباً منهم وحكومته تضم الكثير من الصدريين، وبقاءه يمثل أقل ضرر من الآخرين"، مستدركاً: "الكاظمي كلف بمهمتين فقط والان يتصرف كحكومة كاملة الصلاحيات وهذا نقض للاتفاقيات".

وشدد الحيدري، على "ضرورة التئام مجلس النواب والعودة لممارسه دوره والا فإننا ذاهبون إلى حكومة انتقالية أو هيمنة من قبل الخاضعة لهيمنة من إحدى الدول"، لافتاً إلى أن "هناك من يعمل على جر أبناء مكون واحد إلى التصادم من أجل حصول هيمنة عالمية على العراق".

وجهتا نظر داخل الإطار، تريد الأولى العمل بهدوء وطمأنة الآخر، والثانية تسعى لحسم الأمور بشكل متعجل، هذا ما أكده الحيدري، الذي دعا التنسيقي إلى التفكير "بحكومة خدمية تستوعب الجميع بما فيهم التيار الصدري".

وفيما أشار إلى أن "الأطراف في تحالف السيادة والحزب الديمقراطي الكردستاني تنظر للتيار كقوة شعبية – سياسية لا يمكن تجاوزها"، أكد أن الحراك الساعية لزيارة الحنانة لقاء مقتدى الصدر يصطدم "برفض من زعيم التيار"، مشيراً إلى أن الصدر يرفض بشكل تام أي تفاوض مع الإطار.

وأمضى حديثه قائلاً: "الإطار يبذل مسعاه لنيل رضا الصدر حتى يمضي في تشكيل الحكومة"، منوهاً إلى أن "اغلب قوى التنسيقي مع وجود حكومة بصلاحيات تامة للإعداد لانتخابات مبكرة وتعديل قانون الانتخابات الذي يمثل سبباً للمشكلة السياسية الحالية".

وأشار إلى أن "أطراف في التنسيقي ترفض تشكيل حكومة مؤقتة وتريدها كاملة لأربع سنوات"،



تفاصيل اكثر من المصدر الان

نشير الى ان هذه هي تفاصيل الصراع حول رئاسة الوزراء.. جهتان تريدان بديلاً عن السوداني،وتم نقلها من السومرية نيوز نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .

تابع جديدنا

اخبار فلسطين الان

الاكثر مشاهدة اليوم

احدث الأخبار